الصفحه ٤٩٩ :
يصادف قبولا ،
ورجع سنة ١٠٩٥ خمس وتسعين وألف (١).
ومما قال مولانا
السيد محمد البرزنجي في عوده من
الصفحه ٥٠٨ : في سبّه ، وأمر
المماليك بضربه وإخراجه ، فضرب وخرج. كل ذلك ومولانا الشريف يتشفع فيه ، ولا يصغي
إليه
الصفحه ٥١٠ : تحقق تلك الشدة والبأس ، وعلم الصدق الذي ليس فيه الباس ، كتب لهم حجة على
نفسه بما طلبوا (١) منه من ربع
الصفحه ٥٢٥ : ،
__________________
(١) في (ج) أثبت
الناسخ «الغر» ، وأشار على الحاشية اليسرلا للمخطوط أن في نسخة أخرى «العجاج».
(٢) في
الصفحه ٥٢٦ :
__________________
(١) في (ب) «باجلال».
(٢) في (أ) ، (ب) «بن»
، وسقطت من (ج) ، والاثبات من (د).
(٣) سقطت من (ج) ،
وفي
الصفحه ٥٣٢ :
المحمل الشامي ، ودخل من الشبيكة بالمحمل المصري ، وهو في هذا الموكب الأعظم ، وقد
خرج له أهل مكة حتى
الصفحه ٥٣٧ : حلّ في دار مرآة
الغيور (٤) فأضحى (٥) لا يكرّ ولا يكرا
ومن ذا الذي
يقوى لحرب
الصفحه ٥٣٨ :
ضمنت (١٠) منهم الصدرا
__________________
(١) في (د) «فانى له».
(٢) في (ب) ، (د) «تجوز
الصفحه ٥٤٦ :
__________________
(١) في (أ) «الاكوار»
، والاثبات من (ب) ، (ج).
(٢) ما بين قوسين سقط
من (د) ، وأثبت بدلا منهما بيتا سبق
الصفحه ٥٥١ : ، وأنصف المظلوم من الظالم ، وساوى في طريق الحق بين المالك
والمملوك والشريف والصعلوك ، وميّز (٢) بالفراسة
الصفحه ٥٥٤ : أحمد بن جوهر حاكم مكة لمولانا الشريف ضيافة في بستان الوزير
عثمان (٦) حميدان ، احتفل فيها.
وفي ربيع
الصفحه ٥٥٧ : إلا أنه ضعف طلاها (في عشر شوال) (٩).
وفي يوم الأحد
الرابع والعشرين من شوال : ورد من جدة الأمر (١٠
الصفحه ٥٦٠ :
بالذهب في طول
ذراع إلا ربع لبسها ثماني أنفس غير أصحاب الاسكف. وكان (موكبا عظيما) (١) لم يتفق لملك
الصفحه ٧ : . ودخل مكة ضحى يوم الأحد سابع عشر رمضان سنة
١٠٣٧ ألف وسبع وثلاثين (١). وفرّ من مكة من كان فيها من جماعة
الصفحه ٨ : بن عيسى
المرشدي / الحنفي مفتي السلطنة العلية ، فلما بلغه اختفاءه حث في طلبه واقتفاءه
ونادى (٨) عليه