الصفحه ٢٧٣ : .
(٤)
غرر الحكم.
(٥)
من دعائه عليه السلام برواية أبي حمزة الثمالي في مفاتيح الجنان ، في أعمال شهر
رمضان
الصفحه ٢٩ : عباداً يعملون فيعطيهم ، وآخرين يسألونه صادقين فيعطيهم ، ثم يجمعهم في الجنة. فيقول الّذين عملوا : ربّنا
الصفحه ٤٨ :
عملاً
يزيدهم في الجنة » (١).
وفي حديث آخر عن أبي
جعفر الباقر عليهالسلام : « والله ما أخّر الله
الصفحه ٢٧ : ابنه الحسن : « ثم جعل في يدك مفاتيح خزائنه ، بما أذن فيه من مسألته ، فمتیٰ شئت
استفتحت بالدعاء ابواب
الصفحه ٥٧ : اُمنا
كيف نطلب منازل رحمة الله وكيف نتعرض لرحمة الله ، ومنك يا اُمنا اخذنا مفاتيح الرحمة.
وعذراً يا
الصفحه ٢١ : الغني الجواد ؟ بيدي مفاتيح الابواب وهي مغلقة ، وبابي مفتوح لمن دعاني.
الم تعلموا أن من
دهاه نائبة لم
الصفحه ٢٨ : لصاحبه » (٢).
وعن أمير المؤمنين عليهالسلام : « الدعاء مفاتيح النجاح ، ومقاليد الفلاح ، وخير الدعاء ما
الصفحه ٣٠ :
عندهم
هو فقرهم وحاجتهم إلی الله ، وعرض الفقر والحاجة علیٰ الله.
وكل منهما من مفاتيح
رحمة الله
الصفحه ٤٥ : ، وسعة الارزاق.
ثم جعل في يدك مفاتيح
خزائنه بما اذن لك فيه من مسألته ، فمتىٰ شئت استفتحت بالدعاء ابواب
الصفحه ٨٥ : بينهم ،
من مفاتيح رحمة الله تعالىٰ للداعي وللمدعو له.
اما (الداعي) فقد روي
عن معاوية بن عمار عن أبي
الصفحه ١٥٠ : دنيانا وآخرتنا ، ونطلب منه أن يكفينا كلما تحترز منه من سوء وشرّ في ديننا ودنيانا ، فإن مفاتيح الخير
الصفحه ٢٠٨ : : « الدعاء » وهو من مفاتيح رحمة الله تعالىٰ.
يقول تعالىٰ ( ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ )
(١) ، ويقول
الصفحه ٢٢٢ : ، وتصدّقت وذكرت لك ، فقال الله تبارك وتعالىٰ : أما الصلاة فلك برهان ، والصوم جُنّة ، والصدقة ظلّ ، والذكر
الصفحه ٨٨ : يحبني ، فإذا جنّه الليل نام عني ، أليس كل محب يحب خلوة حبيبه ؟ ها أنا يا بن عمران مطلع علىٰ احبائي ، إذا
الصفحه ١٠٧ : الىٰ أبواب الجنة كلما انتهىٰ الىٰ باب أغلق دونه ، فجاءته شهادة أن لا إله إلا الله صادقاً بها ففتحت له