الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
مبارك من ولد الصديق |
أزهر من آل أبي عتيق |
|
|||
١٨ / ٣٤٦ ، ٤٠ / ٢٤٥ ، ٤٠ / ٢٤٥ ، ٤٠ / ٢٤٥
متر قرق لعب الشعاع بمائه |
فارتج يخفق مثل قلب العاشق |
٥ / ٤٢٠
مثل البنان مشفقا أن يلحقا
٦٨ / ١٥٣
مد الزبير أبوك إذا يبنى العلا |
كفيك حتى طالت العيوقا |
١٠ / ٤١١
مدح الكرام وسعى في مسرتهم |
ثم الغني ويد الممدوح تندفق |
٥٨ / ٢٦١
مدحتك لا أنني أستطيع |
بشكرك بين الورى أنطق |
٥٥ / ١٨٦
المرء يجمع والزمان يفرق |
ويظل يرقع والخطوب تمزق |
٢٣ / ٣٥٠
مرة قبل طعمها فإذا ما |
مزجت لذ طعمها من يذوق |
١٥ / ١٥٣
مرضت فما رأيت لكم رسولا |
أسر به وقد عز التلاقي |
٥٤ / ٤٢٦
مريض الجفون نبيل العيون |
إذا امتصت الشهد من ريقها |
٧ / ١٨٤
مسحت كفها بجيب قميصي |
حين طفنا بالبيت مسحا رفيقا |
٦٩ / ٨٣
مضى حديدا وتعرى طلقا |
وافى به المقوس حين أحلقا |
٦٨ / ١٥٢
مطهر تركب السفين وقد |
ألجم أهل الضلالة الغرق |
٣ / ٤٠٩
معلقة تلك العناقيد حولها |
كأخراص درّ حشوهن عقيق |
٢٤ / ٤٦١
معلقة مراتعها تعالى |
إلى صنعاء من فج عميق |
٣ / ٤٤٥
مكان أنابيبها باللجين |
من كل ناحية تدفق |
٥٥ / ١٨٦
ملكت قيادي يا ابن يحيى بنعمة |
فإن زدتني أخرى ملكت بها رقي |
٤٣ / ٢٧٦
ملك أليفاظه التي انتظمت |
يطيب علياك في الورى عبق |
١٣ / ٧٤
مما أتاني من اليقين ولم |
أوت براة بعض ناطقها |
٩ / ٢٨٢
من الفضل والإسلام والدين والتقى |
فبابك عن كل الفواحش مغلق |
٤٤ / ٤٠٠
من بعد ما دحضت بسعد بغلة |
ورجا رجاء دونه العيوق |
٣٠ / ٢٩٩
من حقق الإيمان في قلبه |
يوشك أن يظهر تحقيقه |
١٠ / ٢١٧
من ظن أن المال من كسبه |
زلت به النعلان من خالق |
١٤ / ١٨٦
من عاشقين تراسلا وتواعدا |
ليلا إذا نجم الثريا حلقا |
٥٠ / ١٠٧
من عند من علق الفؤاد بحبه |
فشكا إليه بخاطر مشتاق |
١٧ / ٤٣٥ ، ٢٢ / ١٧٨
من عند من غلق الفؤاد بحبه |
وشكا إليه بخاطر مشتاق |
١٧ / ٤٣٦
من قال رب أخا الهموم ومن بيت |
غرض الهموم ونصبهن يؤرق |
٥٠ / ٢٤١
من قبل الأردن أو دمشق |
لأن من أهوى بذاك الأفق |
٧ / ٢٧٤
من قبلها طبت في الظلال وفي |
مستودع حيث يخصف الورق |
٣ / ٤١٠
من قبلها طبت في الظلال وفي |
مستودع يوم يخصف الورق |
٣ / ٤٠٨
من كل ممدود السماط |
لمن عراه من الرفاق |
٣٥ / ٣٩٦
من كل ناشرة فرعا لرؤيتنا |
ومفرق ذي نبات غير مفروق |
٣١ / ٢٢٧