الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
أرد حواشي برده فوق سنه |
أخال بها ضوءا من البدر يسطع |
١٦ / ٣٣٧
أردت رشاده جهدي فلما |
أبى وعصا أتيناها جميعا |
٤٥ / ١٠٩
أرقى عليها وهي فرع أجمع |
وهي ثلاث أذرع وإصبع |
٣٥ / ٤٥٢
أرى أشقياء القوم لا يسمونها |
على أنهم فيها عراة وجوع |
٤٣ / ٤٩٧ ، ٤٣ / ٤٩٧ ، ٥٧ / ٣٧٢
أرى أهل ليلى لا يبالي أميرهم |
على حاجة المحزون أن يتصدعا |
٣٨ / ١٩٠
أرى نارا تأجج من بعيد |
لها في كل ناحية شعاع |
٥٢ / ٢٢٠
أريتك إن مرت عليك جنازتي |
تلح بها أيدي طوال وترجع |
٩ / ٢٥٢
استودع الله في بغداد لي قمر |
بالكرخ من فلك الأزرار مطلعه |
٥٤ / ١٥٥
أسرهم عند الحضور وإنني |
لثم لهم إن حالة الحال أنفع |
٣٤ / ٢٤٠
أسعى على جل بني مالك |
كل امرئ في شأنه ساعي |
٢٤ / ٢٤٨ ، ٢٤ / ٢٥١
أسمي ما يدريك كم من فتية |
باكرت لذتهم بأدكن مترع |
٦٩ / ٦٧
أسهر بالليل من تذكر ما |
تسهر منه والناس قد هجعوا |
٣٤ / ٢٩٥
أشاركتني في ثعلب قد أكلته |
فلم يبق إلا رأسه وأكارعه |
١٦ / ٣٢٩
أشبه أخاك وأخلاقا تسير بها |
في المجتدين له لم يجده الطبعا |
٢٦ / ٣٩٩
أشجارها لا تزال مثمرة |
لا تذهب الريح في مدافعها |
٢ / ٢٧١
أشكو إلى الله قلبا عز مطلبه |
ما إن له عن سوى الغايات مرتدع |
٦٧ / ١٣٥
أشهى إلى ناظري من كل ما نظرت |
عيني وفي مسمعي من كل ما سمعا |
٣٦ / ١٤٠
أصاب الحي عدي كعب |
مجلة من الخطب الفظيع |
١٩ / ٤٨٨
أصاح ألم تحزنك ريح مريضة |
وبرق تلألأ بالعقيقين راتع |
٣٢ / ٢١٦
أصايع عنه الجهر أرجو بقاءه |
ونفسي من الأخرى شعاعا تطلع |
١٦ / ٣٣٧
أصبحت أعمى بل أصم بكل ما |
أمسيت أنظر منكم أو أسمع |
٢١ / ٣٦٩
أصلي صلاة الخمس في حين وقتها |
وأشهد بالتوحيد لله خاضعا |
١٣ / ٤٤١
أصون سرك في قلبي وأحفظه |
إذا تضايق صدر الضيق الباع |
١١ / ٢٧٢
أصيخا لداعي حب ليلى فيمما |
صدور المطايا نحوها فتسمعا |
٥٣ / ٤٣٢
أضحى لأمر الله متبعا وإن |
أضحى له كل الخلائق يتبع |
٢١ / ٣٧٠
أطار الخوف نومهم فقاموا |
وأهل الأمن في الدنيا هجوع |
١٩ / ١٨١
أظن وهب بن وهب أن أكون له |
لما تغطرس في سلطانه تبعا |
٢١ / ٢٥٤
إعارة سمع كل مغتاب صاحب |
وتأبى لعيب الناس إلا تتبعا |
٤٥ / ٢٤٦
أعاشر قوما لست أخبر بعضهم |
بأسرار بعض إن صدري واسع |
٧ / ٢٩٨
أعزت خطوب الدهر نفسا صليبة |
لما نابها من حادث لا تضعضع |
١٦ / ٣٣٧
أعفة ذكرت في الوحي عفتهم |
لا يطمعون ولا يرديهم طمع |
١٠ / ٢٧٤ ، ٤٠ / ٣٦٣
أعناق اللقاء أثلم في الأحشاء |
والقلب أم عناق الوداع |
٦٣ / ٢٠٠