الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
حنت إلى برق فقلت لها قري |
بعض الحنين فإن شجوك شائقي |
|
|||
٣٤ / ١٨٣
حياء وإكراما لعرضي أصونه |
ولا خير في عرض يزال يمزق |
٥٢ / ١٠٩
حيائي حافظ لي ماء وجهي |
ورفقي في مطالبتي رفيقي |
٥٢ / ٢٠٢
حية في الوجار أربد لا |
ينفع منه السليم نفثه راق |
٦٠ / ٥٩
حين وفى القصد حين أروقا
٦٨ / ١٥٣
خذا أنف هرشى أو قفاها فإنه |
كلا جانبي هرشى لهن طريق |
٢٩ / ٧٦
خذا ببطن هرشى أو قفاها كأنه |
كلا جانبي هرشى لهن طريق |
٢٤ / ٤
خذا صدر هرشى أو قفاها فإنه |
كلا جانبي هرشي لهن طريق |
٤١ / ٣١
خلائق أحرار الملوك ونورها |
يلوح عليه نظمها المتناسق |
٥٨ / ٢٦٥
خلت الديار فزرتها فكأنني |
ذو جنة من شمها لم يعرق |
٤٩ / ٣٨١
خلت الديار فلا كريم يرتجى |
منه النوال ولا مليح يعشق |
٧ / ٥٢
خلوت بنفسي فمنيتها |
أماني جادت ولم تصدق |
٦٥ / ٣٢٧
خليفة الله أعطاهم وخولهم |
ما كان من ذهب محض وأوراق |
٣٩ / ٥٤٣ ، ٧٠ / ٧٢
خيرت نفسي على ما كان من وجل |
منها وأيقنت أن المجد مستبق |
٢٤ / ٤٠٠
دابة موسى قد أعان عليها |
بليغ على الكلام رفيق |
٦١ / ٢٧٥
دار التي تركتك غير ملومة |
دنا فارع بها عليك واشفق |
٥٠ / ٢٤١
دخلت البيت أطلب فيه خيرا |
فجاءوني بسندان الدقيق |
٢٨ / ٧٨
دع القوم ما احتلوا ببطن قراضم |
وحيث تفشى بيضه المتغلق |
٥٠ / ٧٩
دعتنا إلى كرم تكامل حسنه |
له منظر بين القلوب أنيق |
٢٤ / ٤٦١
دعهم فإن لهم يوما يصاح لهم |
فهم إذا انتبهوا من يومهم فرق |
٣ / ٤٣٥
دعوى عليه كما أدعى على هرم |
قبلي زهير وفينا ذلك الخلق |
٥٨ / ٢٦١
دفنت مفاخركم مع ال |
حاوي لكم قصب السباق |
٦٧ / ١٣٥
ذاك الذي يملك مني رقي |
ولست أبغي ما حييت عتقي |
٧ / ٢٧٤
ذاك سقى قبرا تولى عذقه |
قبر امرئ أوجب ربي عتقه |
٤٧ / ٩١ ، ٤٧ / ٩٢
ذاك قولي ولا كقول |
نساء موجعات الأوراق |
٤٠ / ٣٠٨
ذهب الكرام المفضلون |
فهذا العام لا رعد ولا برق |
٥٠ / ٢١٢
رأيت معالم الخيرا |
ت سدت دونها الطرق |
٦٠ / ٤٤٦
راح سحاب فراينا برقه |
ثم تدانى فسمعنا صعقه |
٤٧ / ٩١
راشقا باللحظ لم يقنص |
على سهم جفنيه مرادان رشق |
٣٧ / ٣٢١
ربعا لواضحة الجبين عزيزة |
كالشمس إذ طلعت رخيم المنطق |
٤٩ / ٣٨١
رفقا بها يا أيها الحادي فما |
يصير حادي الركب أن يرفقا |
١٤ / ١٢
رق النسيم به |
وكدره علينا ما نلاق |
٣٥ / ٣٩٦
زادني شوقا برؤيته |
وحشا قلبي بها حرقا |
٤٣ / ٢٧٥