الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
تريك القذى من دونها وهي دونه |
إذا ذاقها من ذاقها يتمطق |
|
|||
٣٣ / ٢٩٨
تصل اللقاح إلى النتاج مزية |
لحقوق كوكبها وإن لم يحقق |
٥٠ / ٢٤٠
تضوع من مجدك الأثيل إذا |
استفيض ذكر أطيب فينتشق |
١٣ / ٧٤
تطاول ليلي للهموم الطوارق |
وخوف الليل يجلو وجوه العوائق |
٤٦ / ١٦٨
تظل الحصان البكر تبدي عويلها |
تنادي فويق الأيطل المتأرق |
٤٤ / ٤٠١
تظل به الشمس محجوبة |
كأن اصطباحك فيه غبوق |
٥١ / ١٧٥
تعطيك شيئا قليلا وهي خائفة |
كما يمس بظهر الحية الفرق |
١١ / ٤٢٠
تغنم بنا غفلة الحادثات |
فوجه الحوادث وجه صفيق |
٥١ / ١٧٦
تقول ابنة العمري هل أنت مشأم |
مع القوم أم أنت العشية معرق |
١٦ / ٢١٤
تكاملت الخصال له |
فتم الخلق والخلق |
٥١ / ١٤٩
تكذبني بالود لبنى وليتها |
تحمل مني مثله وتذوق |
٤٩ / ٣٩١
تلك عرسي رامت سفاها فراقي |
واستملت فما تؤاتي عناقي |
٥٤ / ٢١٥
تمسي وتصبح ضاربا من دونه |
بمهند منه الحتوف تفرق |
٦٠ / ٣٠٤
تموت مع المرء حاجاته |
وتبقى حاجة ما بقي |
٢٥ / ٣٨٠
تموت مع المرء حاجاته |
وتبقى له حاجة ما بقي |
٥٢ / ٣٦٩ ، ٥٣ / ٣٥٤
تنفست الغداة وقد تولوا |
وعيرهم معارضة الطريق |
٥١ / ١٧٧
تنقل من أصلب إلى رحم |
إذا مضى عالم بدا طبق |
٣ / ٤٠٩ ، ٣ / ٤١٠
تهيئ المهاد لأولادها |
وتنفض عن لطفها المرفقة |
٣٢ / ٧٧
تهيج نكس الداء مني ولم تزل |
حشاشة نفسي للجروح تتوق |
٤٩ / ٣٩٣
تهيم بحب الله والله ربها |
معلقة بالله دون الخلائق |
٢٦ / ٢٤٣
تواكل حاجة الدهقان قوم |
هم الشفعاء من أهل العراق |
٥٩ / ١٩٥
توريد دمعي خديك مختلس |
وسقم جسمي من جفنيك مسترق |
٣٧ / ٢٨٧
تولت بهجة الدنيا |
فكل جديدها خلق |
٦٠ / ٤٤٦
ثم استدار على أرجاء مقلتها |
مبادرا خلسات الطرف يستبق |
٥٠ / ٨٢
ثم باتت كأنها بعد وهن |
حشى الصاب جفنها والمآق |
٥٤ / ٢١٥
ثم تنزل جبريل بنصرهم |
فالقوم ومنهزم منهم ومعتنق |
٥٦ / ٤٨٣
ثم سكنت البلاد لا بشر |
أنت ولا نطفة ولا علق |
٣ / ٤٠٨
ثم كان المزاج ماء سحاب |
لا صدى آجن ولا مطروق |
١٥ / ١٥٣
ثم كان المزاج ماء سماء |
ليس ما آجن ولا مطروق |
١٥ / ١٥٢
ثم نادى يا أهل الصبوح فقامت |
قينة في يمينها إبريق |
١٥ / ١٥٣
ثم هبطت البلاد لا بشر |
انت ولا مضغة ولا علق |
٣ / ٤١٠
جاد في النوم بما ضنت به |
ربما يغنى بذاك العاشق |
٤٣ / ٢٧٧
جادت به أخلاف دجن مطبق |
لصخرة إن تر شمسا تبرق |
١١ / ٢٧٧