الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
أمسى خليلك قد أجد فراقا |
هاج الحزين وذكر الأشواقا |
|
|||
٢٠ / ١٥٨
أميل مع الذمام على ابن عمي |
وأحمل للصديق على الشقيق |
٥٩ / ٣٧٢
إن الإله لقد قضى في خلقه |
أن لا يطيب العيش للمشتاق |
١٧ / ٣٥
إن الترفق للمقيم موافق |
وإذا يسافر فالترفق أوفق |
٢٣ / ٣٥١
إن الخلافة من قريش ما لكم |
فيها ورب محمد تعريق |
٣٠ / ٢٩٩
إن السعيد هو الغني |
عن العوائق والعلائق |
٤٣ / ١٦٨
إن القرابة منك يأمل أهلها |
صلة ويأمن غلظة وعقوقا |
١٥ / ٣٩
إن بيتي من الأكاسرة الغر |
ر مكانا تحله العيوق |
٣٢ / ٣٧٨
إن تحت الأحجار عزما وحلما |
وخصيما ألد ذا معلاق |
٦٠ / ٥٩
إن دموعي من طول ما استبقت |
كلت فما تستطيع تستبق |
٥ / ٢٤١
إن شتت الدهر شملا بين جيرتكم |
فطال في نعمة يا سلم ما اتفقا |
٨ / ٣١٥
إن على كل رئيس حقا |
أن تخضب الصعدة أو تندقا |
٢٤ / ٣١٤ ، ٢٤ / ٣١٩
إن على كل رئيس حقا |
أن يخضب القناة أو تندقا |
٢٤ / ٣١٤
إن عليا أعني أبا حسن |
أفضل من أرقلت به النوق |
٣٣ / ٣٣٤
إن كان إبراهيم مضطلعا بها |
فلتصلحن من بعده لمخارق |
٧ / ١٦٥ ، ١٧ / ٢٦١ ، ١٧ / ٢٦١
إن كنت ترغب في السعادة |
والإحاطة بالحقائق |
٤٣ / ١٦٨
إن لم يمت عبطة تمت هرما |
للموت كأس والمرء ذائقها |
٩ / ٢٨٣
إن من وكل طرفي بالأرق |
لخيا لم يذق طعم القلق |
٣٧ / ٣٢١
إن نقربوا نعانق |
ونفرش النمارق |
٣٥ / ٤٥٢
أنا إذا حرب غدت لا نتقي |
دينا ولا مستأخرا لم يلحق |
٢٨ / ١٣٤
أنا على البعاد والتمزق |
نلتقي بالذكر ان لم نلتق |
١١ / ٢٧٧
أنا مسكين لمن أنكرني |
ولم يعرفني جد نطق |
١٨ / ٥٣
أنا مسكين لمن يعرفني |
ولمن ينكرني جدا لحق |
١٠ / ٥١٧
إنا نعاتب لا أنالك عصبة |
علقوا الفرى وبروا من الصديق |
٣٠ / ٤٠٨
أنائل للود الذي كان ساقطا |
مثل ما ينضو الخضاب فيخلق |
٢٣ / ٤١٨
أنائل ما رؤيا زعمت رأيتها |
لنا عجب لو أن رؤياك تصدق |
٢٣ / ٤١٨
أنت الأمير على الشآم وثغرها |
والرقتين وما حواه المشرق |
٦٠ / ٣٠٤
إنك إن كلفتني ما لم أطق |
ساءك ما سرك مني من خلق |
٥٣ / ٢٢٢
إنما أدعوك للأم |
ر إذا اشتد وضاقا |
٦٦ / ١٤٥
إنما الفحش ومن يعنى به |
كغراب الشر ما شاء نعق |
١٨ / ٥٧
إنما يشقى ببين |
منك من بعدك يبقا |
١٧ / ٣٦٤
أنى يراني الموعدي كأنني |
في الحصن من نجران أوفى الأبلق |
٦٣ / ٢٨