الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
إذا لم تتق الضحضاح زلت |
من الضحضاح رجلك في العميق |
|
|||
٤٥ / ٢٤٥
إذا ما الغريب ثوى بينكم |
فكل له راحم مشفق |
٥٥ / ١٨٦
إذا ما خليلي رابني بعض خلفه |
ولم يك عما ساءني بمفتق |
٢٤ / ٣٤٢
إذا مت فادفني إلى أصل كرمة |
تروي عظامي بعد موتي عروقها |
٦٨ / ٤٦
اذكر مسير هم للناس إذا جمعوا |
ومالك فوقه الرايات تختفق |
٥٦ / ٤٨٢ ، ٥٦ / ٤٨٣
أرأيت إن طالبتكم فوجدتكم |
بحيلة أو ألفيتكم بالخوانق |
٢٧ / ٣٣٨ ، ٢٧ / ٣٤٠
أرادوا بالخصام فساد حق |
به أفتى الحجازي والعراقي |
٣٦ / ٤٤١
أراني إذا هومت يا مي زرتني |
فيا نعمتا لو أن رؤياي تصدق |
٤٨ / ١٦٣
أرد سوام الطرف عنك وما له |
على أحد إلا إليك طريق |
٤٩ / ٣٩٢
أردد غصة في القلب حلت |
وصدري عن ترددها يضيق |
٥٨ / ١٨٠
أرى ابن أبي سفيان يزجي جياده |
ليغزوا عليا ضلة وتحامقا |
٤٠ / ٥٣٩
أريد سلوا عنكم فيردني |
عليه من النفس الشعاع فريق |
٤٩ / ٣٩٢
أزهر من آل أبي عتيق
٤٠ / ٢٤٥
أسطو عليه وقلبي لو يكن |
من بدني غلهما غيظا إلى عنقي |
٤٣ / ٢٥٠
أسعدة هل إليك لنا سبيل |
وهل حتى القيامة من تلاق |
٢٦ / ٤٤٨ ، ٧٠ / ٢٣٨
أسكنهم وفي كبدي حريق |
وليس يسوغ في اللهوات ريق |
٥٨ / ١٨٠
اسمع مقالي وخير القول أصدقه |
وإنما لك من ذي اللب منطقه |
٥٦ / ٤٦٥
أسيافنا بيض المتون فليتها |
بنجيع من خذل الإمام تخلق |
٦٠ / ٣٠٤
أشقيتني فرضيت أن أشقى |
وملكتني فأذنتني عشقا |
٣٧ / ٢٨٨
أصبح يا قوم عقلا من خليفتكم |
يمسي ويصبح في الأغلال موثوق |
٣٣ / ٣٣٤
أصدق بني الأعداء ضربا وقعه |
ينبي الطلى قدما فمثلك يصدق |
٥ / ٤٨١
أطعت وشاة لم يكن لي فيهم |
خليل ولا حان علي شفيق |
٤٩ / ٣٩٢
أعداء غيب إخوة التلاقي |
يا سوأتا من هذه الأخلاق |
٣٢ / ٤٧٠
أعطي السنان غداة الروع حصته |
وعامل الرمح أرويه من العلق |
٦٨ / ٤٧
أعطيت آمنة الطلاق كريمة |
عندي ولم يكبر على طلاقها |
٦٩ / ٣٩
أغن عن المخلوق بالخالق |
تغن عن الكاذب والصادق |
١٤ / ١٨٦
أفدي الذي نادمني ليلة |
راحا وقد صبت أباريقه |
٤٣ / ١٧٠
أفرق بين معروفي ومني |
وأجمع بين مالي والحقوق |
٥٩ / ٣٧٢
أفنى الجديد الذي فارقت جدته |
كر الجديدين من آت ومنطلق |
٦٧ / ٨٧
أفنى الشباب الذي أفنيت جدته |
كر الجديدين من آت ومنطلق |
٢٥ / ٢٠٤
أفنى الشباب الذي فارقت بهجته |
من الجديدين من آت ومنطلق |
٢٥ / ٢٠٥
أقدمته على عقار كعين الديك |
صفا سلافها الراووق |
١٥ / ١٥٣
أقر بما لم يأته المرء أنه رأى |
القطع خيرا من فضيحة عاشق |
١٦ / ١٥١