الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
رضيت بالله في عسري وفي يسري |
فلست أسلك إلا أوضح الطرق |
|
|||
١٠ / ٢١٨
لما أتت من بني عمي ململمة |
والخزرجية فيها البيض تأتلق |
٢٤ / ٣٩٩
أأعطيه عرضا لا يذم مهذبا |
وآخذ مذموما به اللوم ملصق |
٥٢ / ١٠٩
أبا الحسن لما سبقت إلى العلا |
تفردت فيها بالفضيلة والسبق |
٤٣ / ٢٧٦
أبا حتبر أحبب كنانة إنهم |
مواليك إن أمر نبا بك محدق |
٥٠ / ٧٩
أبا علقم أكرم كنانة إنهم |
مواليك إن أمر سما بك معلق |
٥٠ / ٧٩
أبرذون إني لا أراك مغرقا |
ووقك بحر جوده يتدفق |
٥٣ / ٤٤٢
أبعد عثمان ترجو الخير أمته |
وكان آمن من يمشي على ساق |
٣٩ / ٥٤٣ ، ٧٠ / ٧٢
أبعد قتيل بالمدينة أصبحت |
له الأرض تهتز العضاة بأسوق |
٤٤ / ٣٩٩
أبعد قتيل بالمدينة أظلمت |
له الأرض واهتز العضاه بأسوق |
٤٤ / ٤٠١
أبلغ أبا حفص بأني محافظ |
على الحرب والأيام فيها فتوقها |
٩ / ٧٠
أبلغ أمية أن صاحب أمرها |
كالبكر يوم رغا على الأطواق |
٣٤ / ٣٢٢
أبلغن أهلنا ولا تخف عنهم |
ما لقينا في البرزخ الخناق |
٤٩ / ١٥٠
أبوك إبراهيم محض التقى |
سباق مجد وابن سباق |
٨ / ١٣٤
أبيض منه آل أبي عتيق |
أحبه كما أحب ريقي |
٢٨ / ١٦١ ، ٤٠ / ٢٤٥ ، ٤٠ / ٢٤٥
أتاه جرير من علي بخطة |
أمرت عليها العيش ذات مضائق |
٤٦ / ١٦٨
اتبع خبايا الأرض وادع مليكها |
لعلك يوما أن تجاب فترزقا |
٢٩ / ٣٥٠
أترى الزمان يسرنا بتلاق |
ويضم مشتاقا إلى مشتاق |
١٧ / ٢٥٣
أتضرب صابينا وتعذل في الصبا |
وما هن والفتيان إلا شقائق |
٤٦ / ٤٧٠
اتق الأحمق أن تصحبه |
إنما الأحمق كالثوب الخلق |
١٨ / ٥٦ ، ٦٣ / ٣٩٩
اتوا وقلوبهم حسدا وحقدا |
يجيش فذدتهم ذود الحقاق |
٣٦ / ٤٤١
أتى به كأسير لا حراك به |
وهل يفر من الأقدار موثقه |
٥٧ / ٨٨
أتيت خراسان ابن عمرو وأهلها |
عزيز وحرب بينهم تتحرق |
٦٢ / ٣٢١
أتينا ابن عمرو على بابه |
فخيم كالبارح البارق |
٦١ / ٢٧٣
أثوى وأحسن في الثواء وقضيت |
حاجاتنا من عند أروع باسق |
٣٤ / ١٨٢
أثيبي بود قبل أن يشحط النوى |
وينأى الأمير بالحبيب المفارق |
٢٧ / ٣٣٩ ، ٢٧ / ٣٤٠
أجاب الوابل الغدق |
وصاح النرجس الغرق |
٦٩ / ٢٦٨
أجارتنا بيني فإنك طالقه |
كذاك أمور الناس تغدو طارقه |
٦١ / ٣٣٤