الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
إلى متى هذا الصدود والجفا
٣٧ / ٣٢٢
إلى نضد من عبد شمس كأنهم |
هضاب أجا أركانها لم تقصف |
٣٤ / ١٨١ ، ٣٤ / ١٨٢
أم الهم ضاقك بعد الهجوع |
فجنبني لصائفه أحنف |
٦٣ / ١٥
أم هل حسبت سواد الليل شجعني |
أو أن قلبي في جنبي أبي دلف |
٤٩ / ١٣٦
أما ترى راهب الأسحار قد هتفا |
وحث تغريده لما علا الشعفا |
٣٦ / ٢٠٥
أمسى مقيما في البقيع وأصبحوا |
متفرقين قد أجمعوا بخنوف |
٣٩ / ٥٣٨
أمن رجال الحنايا خلتني رجلا |
أمسي وأصبح مشتاقا إلى التلف |
٤٩ / ١٣٥ ، ٤٩ / ١٣٦
أمن طارق زارنا بعسف |
دموعك سافحها يذرف |
٦٣ / ١٥
أمية يعطيك اللها ما سألته |
وإن أنت لم تسأل أمية أضعفا |
٩ / ٢٩٤
أمير خلاف إن أقم لا يقم معي |
ويرحل وإن أرحل يقم ويخالف |
١٩ / ١٠٥
إن التزاور فيما بيننا خطر |
والأرض من وطأة البرذون تنخسف |
٦٣ / ٢٠١
إن القطيعة لا يقوم بمثلها |
إلا القوي ومن يحب ضعيف |
٦٨ / ٢١٦
إن القلوب لأجناد مجندة |
لله في الأرض بالأهواء تعترف |
١٣ / ٤٣٤
إن القلوب لأجناد محمده |
لله في أرضه في الود تأتلف |
٧ / ٨١
إن المحكم ما لم يرتقب حسدا |
لو يرهب السيف أو وخز القنا هتفا |
١٩ / ٤٦٧
إن حظي ممن أحب كفاف |
لا صدود مقص ولا إسعاف |
٥٣ / ١٧١ ، ٥٤ / ٩٧
إن عيني رمت فؤادي بنار |
سوف أطفا وحرها ليس يطفأ |
٥٣ / ١٧١
إن لنا أحمرة عجافا |
يأكلن كل ليلة إكافا |
٦٣ / ١٢٦
إن يسلم السعدان يصبح محمد |
من الأمن لا يخشى خلاف المخالف |
٢٠ / ٢٤٥
إن يصبح السعدان يصبح محمد |
بمكة لا يخشى خلاف المخالف |
٢٠ / ٢٤٥
أناضلهم عن المأمون إني |
على من خالف المأمون آفه |
٥٣ / ٢٦٣
أنحى على روحي ابني مرهفة |
مشحوذة وكذاك الإثم يعترف |
١٠ / ١٥٣
أنحى على ودجي ابني مرهفة |
مشحوذة لم يخالط حدها عقف |
٣٧ / ٤٧٨
إنك لم تنصف أبا الجحاف |
وكان يرضى منك بالإنصاف |
٢٨ / ١٣٢
إنما هذه الحياة متاع |
والغبي الغبي من يصطفها |
٧ / ٥٣
إني استحيتك أن أقول بحاجتي |
فإذا قرأت صحيفتي فتفهم |
٧ / ٧٧ ، ٨ / ١٥١
إني عجبت وما في الحب من عجب |
فيه الهموم وفيه الوجد والكاف |
٦٦ / ٧٦
إني لأكتم حبها |
صهري لما أتخوف |
٥٣ / ٤٠٩
إني من القوم الذين قليلهم |
كثير إذا ارفضت عضا المتحلف |
٣٤ / ١٨٢
إني وقومي في أحساب قومهم |
كمسجد الخيف في بحبوحة الخيف |
١٣ / ٨
أهدى لهذا الله فضل خلافة |
ولذاك جنات النعيم تزخرف |
٥٣ / ٤١٩
أهل الخلافة والموفون عقدوا |
والشاهد والروع لا عزلا ولا كشفا |
٦٣ / ٣٥٩
أو في يصبغ أبي قابوس مفرقة |
كعزة التاج لما علا الشرفا |
٣٦ / ٢٠٥