الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
وبانت بتيك القلب شمس لقيتها |
بمكة بين المشعرين تطوع |
٥٤ / ٥٣
وبكى الزبير بناته في مأتم |
ما ذا يرد بكاء من لا يسمع |
١٨ / ٤٢٦
وتجلدي لشامتين أريهم |
أني لريب الدهر لا أتضعضع |
١٧ / ٥٩ ، ٥٩ / ٢٢٢ ، ٦٣ / ١٧٩
وتحتها من رخامه قطع |
لا قطع الله كف قاطعها |
٢ / ٢٧٢
وتحضر بالجهل في موضع |
وعلمك في البيت مستودع |
٢٧ / ١٧٧
وتختلف الدار بالظاعن |
ين فخذ ما شئت ولا تجمع |
٩ / ١١٠
وتسلك العيس طريقا مهيعا |
فردا من الأصحاب أو متسعا |
٦٠ / ٤٤٥
وتعرضت لك فاستبتك بواضح |
صلت كمنتص الغزال الأتلع |
٦٩ / ٦٧
وتمضي الطلول ويبقى الهوى |
ويصنع ذو الشوق ما يصنع |
٩ / ١١٠
وثانيه عبد الله جدي فقد مضى |
كريم المحيا أروعا وابن أروع |
٦٢ / ١٣٥
وجاء نعيم خير شيبان كلها |
بأمر لدى الهيجا أحد جميع |
٣٣ / ٣٥٥
وجبت علي زكاة ما ملكت يدي |
وزكاة جاهي أن أعين وأشفعا |
٥٢ / ٤٢٥
وجدا على ما فاتني منكم |
سبحان ذي القدرة في قطعه |
٥٥ / ١٨٥
وجدت الهوى للنفس ليس بمكرم |
ولا صائن فاستبعدتك المطامع |
٩ / ١٦٤
وحاشاك أن يغشاك عجر إناثهم |
مدى الليل عن ساري همومك منجعا |
٩ / ٣٩٢
وحافظ على سر الأمين فلا تطع |
لديك وما ذا بعد سرك تمنع |
٥٤ / ٥٣
وحثي الجنود لكي يدلجوا |
إذا هجع القوم لم أهجع |
٢٦ / ٤١٤
وحملها واش سعى غير مؤتل |
فأبت بهم في الفؤاد جميع |
٣٣ / ٣٥٤
وحي حدرا بأثيلات الغضا |
عهدت فيه قمرا مبرقعا |
٧ / ٢١٤
وحيا قبورا بالمقبرة التي حوت |
من تنوخ كل قوم سميدع |
٦٢ / ١٣٥
وخص به الشيخ النبيه أبا العلا |
أخا العلم ترب المجد خلف التورع |
٦٢ / ١٣٥
وخصهم الشقاء بها خصوصا |
لما يأتون من سوء الصنيع |
١٩ / ٤٨٨
وخل كنت عين النصح منه |
إذا نظرت ومستمعا سميعا |
٤٥ / ١٠٩
ودعت قلبي ساعة التوديع |
وأطعت قلبي وهو غير مطيع |
٥٣ / ٢٧١
ودونك فاعلم أن نقض عهودنا |
أباه الملا منا الذين تبايعوا |
٥٠ / ١٨٩
ودوية بين أقطارها |
مفاوز أرضين لا تقطع |
٩ / ١١١
ودى صديقنا بنى حيث لا يرى |
مكاني ويثنى جمالا حين أسمع |
٥١ / ٤٢٠
وذرني بعيدا عن أناس علمتهم |
من الظلم قد صارت صحابتهم سبعا |
٤٣ / ٢٣٤
وذكرى حبيب لا تؤاتيك داره |
مدى الدهر إلا أن يرى عند مهجع |
١٨ / ٢٠٤
وذلك أيا أهل بيت جلادة مترعة |
هاماتنا لم تكن خضعا |
٦٧ / ٢٨٣
وذي دلال رخيم |
بالخندريس صريع |
١٤ / ٧٥
ورأيت منه مثل لؤلؤ عقده |
من ثغره وحديثه ودموعه |
١٧ / ٣٦٣