الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
ملك الورى ملك أغر متوج |
غدره يخشى ولا تلوينه |
|
|||
٥٨ / ٧٧
ملك ناعم الخليفة تطر |
يه بكل المديح كل إنسان |
٩ / ١٠٩
ممع كل ظريف ندب من الاخوان |
يسعى إلى من قبل صوت الأذان |
٦٨ / ٢٣
من اللائي منهن البدور تعلمت |
كمالا وتعديل القدود غصون |
٥٤ / ٣٩٤
من الناس إنسانان ديني عليهما |
مليئان لو شاءا لقد قضياني |
٥٠ / ١٣٥ ، ٥٠ / ١٣٧
من الورد والمرزنج |
وش والياسمين |
١٤ / ٧٥
من بين ساع ثوبه في كفه |
ومقلص بسنابك ولبان |
٢٦ / ٤١٩
من تحملي شوقي وشوقك تظلعي |
ومالك بالحمل الثقيل يدان |
٤٠ / ٢١٧
من حجة ضمن الوفاء بنصرها |
نص الرسول ومحكم القرآن |
٥١ / ٤٢٦
من ذا الذي بان عن إلف وفارقه |
فلم يجد بعده غدرا ولم يحن |
٥٤ / ٣٩٧
من ذا يسائل عنا أين منزلنا |
فالأقحوانة منا منزل قمن |
٥٨ / ٢٥٦
من زبر شيطان ولا سلطان |
فمات لا يبكيه منا إنسان |
٤٩ / ٤٩٠
من سره العيد فما سرني |
بل زاد في همي وأشجاني |
٣٤ / ١٢
من سنة الغفلة انتبه سنه |
عمرك لاه بالعين والعين |
٥٢ / ٣٣٦
من صغرت نفسه فهمته |
أبلغ في قصده من المحن |
١٤ / ٨٠
من كان ذا شجن بالشام نحسبه |
فإن في غيره أمسى لي الشجن |
٥٨ / ٢٥٦
من كان لا يزعمني عاشقا |
أحضرته أوضح برهان |
١٣ / ٤٠٥
من كان مغناه دنياه وشهوته |
فالله همتنا والله مغنانا |
٥١ / ١٣٨
من كان يسأل عنا أين منزلنا |
فالأقحوانة منا منزل قمن |
١١ / ٤١٧
من كباش العبشمينا |
طالما إلا سقيناه بها الكأس المنونا |
٦ / ٧٩
من كميت اللون صافية |
خير ما سلسلت في بدن |
٥٦ / ٢٢٥
من لعين كثيرة الهملان |
ولحزن قد شفني وبراني |
٤٠ / ٢٠٨
من له بعده إذا هو لا هو |
مثله غيره عليه أمين |
٥٢ / ٢٠٥
من مبلغ الأنصار عنك رسالة |
رسل تقص عليهم التبيانا |
٣٩ / ٥٣٩
من معشرة لا يغدون بجارهم |
كانوا بمكة يرتعون زمانا |
٣٩ / ٥٤٠
من منصفي من جور أزماني |
إذ وضح الحق ببرهان |
٦٧ / ١٣٣
من يسد خيرا يصبه حيث يفعله |
أو يسد شرا يصبه حيث ما كان |
١٩ / ١٧٨
من يسل شيئا فإن لوعته |
ليس يعفي آثارها الزمن |
٧ / ١٩٢
من يشتريني ومن يكن سكني |
يأمن في ربحه من الغبن |
٣٧ / ٢٣٣
من يصادي سخطي ويحكم عني |
وأداء قلت من لأمري كفاني |
٤٠ / ٢٠٨
من يصبه سكن ممن يحب ومن |
يهوى فما لك غير المجد من سكن |
٦٣ / ٢٠٠
من يلم في بكائه لا أطعمه |
وأقل مثل عامر أبكاني |
٤٠ / ٢٠٨
منا النبي الذي قد عاش مؤتمنا |
وصاحباه وعثمان بن عفانا |
٤٨ / ١١٨