الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
كأن تأوب أهليهم |
حنين عشار تحب الحنينا |
|
|||
٣٢ / ٤٧٢
كأن دموع العين يوم تحملت |
بثينة يسقيها الرشاش معين |
١١ / ٢٦٦ ، ١١ / ٢٧٥
كأن قطاة علقت بجناحها |
على كبدي من شدة الخفقان |
٤٠ / ٢١٨
كأن قدودهن قدود سمر |
مثقفة بهن حفا ولين |
١٣ / ١٢١
كأن قطاة علقت بجناحها |
على كبدي من شدة الخفقان |
٤٠ / ٢٢٠
كأن ليلي والأصداع هاجرة |
ليل السليم وأعيا من يداويني |
٦٠ / ٩٧
كأنك إن فعلت وذاك يجري |
وأسباب الخطا فرسا رهان |
٣٨ / ٦٧
كأنك قد جعلت عليه دنا |
فتحت بزاله من فرد عين |
٦٤ / ٨٠
كأنما الدهر في تحامله |
علي لي عند صرفه إحن |
٧ / ١٩٢
كأنني فحل حضن |
كالمهر في عقد شطن |
٤١ / ١٣٢
كأنه حين يبكي في قرابته |
وفي ذوي وده الأدنين لم يكن |
٥٤ / ٣٩٧
كأنها رأس حضن |
في يوم غيم ودجن |
٤١ / ١٣٢
كأني بهم يوما وأكثر قيلهم |
ألا ليت أنا حين إذ ليت لا تغني |
٦٣ / ٣٢٩
كأني ونضوي عند حرب بن خالد |
من الجوع ذيبا فقره علزان |
١٦ / ٣٣٢
كالخشف هذا المحتضن |
أحسن من شيء حسن |
٤١ / ١٣٢
كان المفضل عزا في ذوي يمن |
وعصمة وثمالا للمساكين |
٦٠ / ٩٧
كان امامة حلفت يمينا |
لنا أن لا يصح لها يمين |
١٣ / ١٢١
كان بحرا من العلوم فلما |
فاظ بالنفس غاض بحر معين |
٥٢ / ٢٠٥
كان بي واثقا فلما دعاني |
وهو في مأزق شديد وسجني |
١٥ / ١٩٦
كان للناس ربيعا مغدقا |
ساقط الأكفاف إذا راح ارجحن |
٦١ / ٢٤٦
كان لي يا يزيد حبك حينا |
كاد يقضي علي لما التقينا |
٥٧ / ٢٢٠
كانوا يرون الحق نصر إمامهم |
ويرون طاعة أمره إيمانا |
٣٩ / ٥٣٩
الكتب عندي أسرى نزهة خلقت |
سائل بذلك أهل العلم والدين |
٧ / ٢٢٨
كدت أقضي الحياة وجدا عليهم |
واشتياقا وفاضت العينان |
٥٦ / ٣٣
كدرت عني رضاك عني |
بكثرة السخط والتجني |
٦٣ / ٣٦٥
كذاك أراك والأنباء تسري |
لا أدري بغيب ما تراني |
٣٤ / ٣١٤
كذاك قضيت للخلان أني |
أدين عليهم وأدين مني |
٥٧ / ١٣
كريم تقاضاه المعالي شروطها |
كما يتقاصى بارد الماء ظمآن |
٦٢ / ٤٨
كريم ماجد الجدين |
يشفي من أعادينا |
٥٣ / ٢٣
كريما خندف حسبا وشبا |
على نمطي مقابلة حصان |
٤١ / ١٩٦
كسر الثرى لم يعلم الناس أنه |
ثوى في قرار الأرض وهو دفين |
١١ / ٢٧٥
كسر الندى لم يعلم الناس أنه |
ثوى في قرار الأرض وهو دفين |
١١ / ٢٦٦
كف يبقى لك الجديد من النا |
س إذا كنت تطرح الخلقانا |
٧٠ / ١٧٥