الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
فالدهر خاذل من أراد عناده |
أبدا وجبار السماء معينه |
|
|||
٥٨ / ٧٧
فالدين والعلم والدنيا ببالهما |
ننال منها الذي شئنا إذا شينا |
٢٦ / ١٣٠
فالله يجزيك يا مرداس جنته |
عنا كما كنت في الإرشاد تولينا |
٤٣ / ٥٠٠
فالليل أستر للمتيم |
والظلام عليه أحنا |
٥ / ٢١٠
فالنار ما اشتملت عليه ضلوعه |
والماء ما سمحت به أجفانه |
٥٤ / ١٥٥
فالهم سيماه مشيب شامل |
ويكون مثوى الضر حيث يكون |
٦٨ / ٢٤١
فالوجد ما اشتملت عليه ضلوعه |
والماء ما سمحت به أجفانه |
٦١ / ١٢٤
فاليمن والدين والدنيا بدارهما |
ننال منه الذي نبغي إذا شينا |
٢٦ / ١٣١
فاليوم تقرع سن العجز من ندم |
ما ذا تقول وقد كان الذي كانا |
٥٨ / ٢٧٣
فامتحنت الأيام جهدي حتى |
ردني صاغرا إليه امتحاني |
٩ / ١٠٩
فامهد لنفسك دون النفوس |
خير لنفسك عصيانها |
٣٢ / ٤٦٧
فانثني تيها يقول لهم |
رب قول لم يلج أذني |
٥٧ / ١١
فانصاع شيطان لكعب هاربا |
عنه وأدبر ممعنا شيطانا |
٤٩ / ٤٩٠
فانظر إلى حالي ولا تأمن الد |
هر وإن جاد بإحسان |
٦٧ / ١٣٤
فبات جمعهم حولي كأنهم |
غلب الأسود التي تعدو بخفانا |
٢٦ / ٨٤
فبتلك اغتربت بالشام حتى |
ظن أهلي مرجمات الظنون |
٦٣ / ٣٥٦
فبطني عبد عرضي ليس عرضي |
إذا اشتهى الطعام بعبد بطني |
٢١ / ١٣٩
فبعد اليوم أيام طوال |
وبعد خمود فتنتكم فتون |
٢١ / ١٠
فبعضي ضاحك طربا وبعضي |
من الإشفاق مكتئب حزين |
٦٦ / ١٤٥
فبكائي ربما أرقها |
وبكاها ربما أرقني |
٦٦ / ٧٠
فتذرهم شتى وقد |
كانوا جميعا وافرينا |
٦٠ / ٢٩٥
فتركتني حتى إذا |
ما صرت أبيض كالشطن |
٣٦ / ١٧٨
فتعزيت بالجلادة والصب |
ر وإني بصاحبي لضنين |
٦٦ / ٣١٢
فتلقى بالفضل سيّئ فعلى |
وذنوبي بالعفو والإحسان |
٩ / ١٠٩
فتنا بها عجبا وقال بهذه تيه |
على الآفاق عجبا بها منا |
٣٧ / ١٨٢
فتى أولاك مكرمة وفضلا |
وعز به حماك فلا يهون |
١٣ / ١٢٢
فتى كان غيثا للفقير ومعقلا |
حريزا لما يخشى من الحدثان |
٥٩ / ٣٦٥
فجاء سبقا لم يفن |
أخوص خفاق الجنن |
٤١ / ١٣٢
فجاءوهم بأسياف مفللة |
وراثة عن أبينا الشيخ عدنانا |
٢٦ / ٨٤
فجد بين أظهرهم صريعا |
سليبا راكبا منه الجبينا |
٢٤ / ٤٤٦
فحسبنا الله رضينا به |
ثم بعبد الله مولانا |
٦٠ / ٤٠٨
فحي رسول الله عني فإنني |
على دينه أحيا وإن كنت داكنا |
٣٠ / ٣٢
فخاطبت موجودا بغير تكلم |
ولاحظت معلوما بغير عيان |
٦٦ / ٧٦