الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
على ذا مننت وهذا خذلت |
وهذا أعنت وذا لم تعن |
|
|||
٥١ / ٣١٥
على وزن منين إحداهما |
تقل به الكف شيئا رزينا |
٣٢ / ٤٧٠ ، ٣٢ / ٤٧٢
عليك الخال إن الخال يسري |
إلى ابن الأخت بالشبه المبين |
٣٧ / ٤٤٠
عليك بغداد شرقيها |
لتلقى أبا نصر المؤتمن |
٦٠ / ٣٨٥
عليل من مكانين |
من الأسقام والدين |
٣٨ / ١٤٤
عليم بتشريف الكرام وحقهم |
وإكرامها إن اللئيم يهينها |
١٢ / ١١١
عليه سلام الله ما در شارق |
وما حمل الركبان فيه السواجنا |
٣٠ / ٣٢
عليهن الهوادج مطبقات |
كما انطبقت على الحدق الجفون |
١٣ / ١٢١
عنان يا من تشبه العينا |
أنت على الحب تلومينا |
١٣ / ٤٢٨
عندي حديث ظريف بمثله يتغنا |
من قاضيين يعزى هذا وهذا يهنا |
٤١ / ٤١٨
العيش حلو ولكن لا بقاء له |
جميع ما الناس فيه زائل فاني |
٤٨ / ٣٧٣
العيش فلو ولكن لا بقالة |
جميع ما الناس فيه راهب فاني |
١٢ / ٢٨
عين بالدمع فاستهلي لعمرو |
بدموع غزيرة الهملان |
٧٠ / ٢٩٥
عيني جودي دمعك الهتان |
سحا وبكي فارس الفرسان |
٢٦ / ٨٨
غدا همي علي فقلت لهما |
غدا همي علي من اللذان |
٤١ / ١٩٦
غدت غدوة ترمي لؤي بن غالب |
بجد الثرى فوق امرئ قد يدينها |
١٩ / ٣٨٢
غرامي بكم والدار مني قريبة |
فكيف إذا مجت وشط قرين |
٥٤ / ٣٩٤
غضبا ومحمية لصيتي إنه |
ليس المسيء سبيله كالمحسن |
٤٦ / ٤٣
غضبت قريش كلها لحليفها |
وأنا امرؤ بكر هم ولدوني |
٢١ / ١٣٩
غطا علي ابن إسحاق بفتكته |
على غرائب تيه كن للحسن |
١٣ / ٨٦
غلبت عليه يد الهوى ويد الهوى |
كالنار لا يقوى على سلطانها |
٢٧ / ١٦
غيثا لذي أزمة غبراء شاتية |
من السنين ومأوى كل مسكين |
٦٠ / ٩٧
غير أني أخاف أن تصرمي الحبل |
وأن تجمعي مع البحر بيننا |
٣١ / ٢٣٣
غير أني إذا ذكرت رجالا |
غالهم بالمنون ريب الزمان |
٥٦ / ٣٣
غير أني بالجوى أعرفها |
وهي أيضا بالجوى تعرفني |
٦٦ / ٧١
غيرت موضع مرقدي |
ليلا فنافرني السكون |
١٤ / ١٠٩
غيضن من عبراتهن وقلن لي |
ما ذا لقيت من الهوى ولقينا |
١٣ / ٤١٧
فآب بالمغنم والسبي |
فألحق الفقير بالغني |
٦٨ / ١٤٣
فأبكي ويضحكنا شجو عيني |
يحف وينظر فوا يعيني |
٤٣ / ٣٣٦
فأتى لينظر كيف لاح فلم يطق |
نظرا إليه ورده أشجانه |
٦١ / ١٢٤
فأجبتها إن الأحاجي لم تزل |
مقدورة لرجال كل زمان |
١٧ / ٧٩
فأجمل إذا طالبت امرا فإنه |
سيكفيكه جدان يعتلجان |
٣ / ٤٠٦
فأزاله عن رأيه |
فابتاع دنياه بدينه |
٣٢ / ٤٦٢