الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
طلب المروءة بالمروءة كلها |
حتى تحلق في ذرى النسيان |
|
|||
٥٩ / ١٩٧
طلب المعاش مفرق |
بين الأحبة والوطن |
٤٩ / ١٣٣
طلق اليدين إذا أضيافه طرقوا |
يشكون من قرة شكوى ومن وسن |
٢٧ / ٣٨٣
طلق سعاد وفارقها بمجتمع |
أشهد على ذلك نصرا وابن ظبيان |
٦٨ / ١٤٥
طيب الزمان لمن خفت مئونته |
ولن يطيب لذي الأثقال والمؤن |
٩ / ٥
ظباء أنس كالدمى قادني |
حتفي إليهن ويحيين |
٣٦ / ٤٤٠
ظعائن ما في قربهن لذي هوى |
من الناس إلا شقوة وفنون |
١١ / ٢٧٤
ظفرت بعينه فكففت عنه |
محافظة على حسبي وديني |
١١ / ٣٧٢
ظن بي جفوة وأعرض عني |
وبدا منه ما يخوف مني |
٦١ / ٣٠٦
ظن بي من قد كلفت به |
فهو يجفوني على الظنن |
٥٦ / ٢٢٥
عاقل أنت والهوى في قضاء القلب |
معير والشوق فيه كمين |
٤٣ / ١١٤
عالجت أياما أشبن ذوائبي |
ورميت دهر غارما ورماني |
٦٥ / ١٩٠
عامر عامرا فلا يغلبنكم |
عامر الغي يا بني قحطان |
٧٠ / ٢٩٦
عامر من كعامر رقع الثلم |
ويكفيك حضرة السلطان |
٤٠ / ٢٠٨
عبثت بأنفسها تقتلها |
من ذا يدافع بعدها عنها |
٣١ / ٢١٢
عيني لحيني تدير مقلتها |
تريد ما ساءها لترديني |
٣٣ / ٤٤٢
عبيد الله إذ لغبت ركابي |
وعبد الله لا يتواكلان |
٤١ / ١٩٦
عدوت على نفسي فعاد بعفوه |
علي فعاد العفو منا على من |
٧ / ١٧٣
عرضته لعلي إنه أسد |
يمشي العرضنة من آساد خفانا |
٥٨ / ٢٧٣
عرفت له عليا معد كلها |
بعد النبي المجد والسلطانا |
٣٩ / ٥٤٠
عزمات كأنما خلقت من |
عزمات الأمير ينجو تكين |
٦٦ / ١٥٠
عشية مسن غير مصنعات |
كما ماست من الأيك الغصون |
١٣ / ١٢١
عصابة جاورت آرائهم أدبي |
فهم وإن فرقوا في الأرض جيراني |
١٢ / ٢٧
عصتك عين دموعها شنن |
فليس يغشي جفونها الوسن |
٧ / ١٩٢
عصيت الله في سر وجهر |
ولم آيس من الغفران منه |
١٤ / ٣٢٣
عطاؤك زين لامرئ إن حبوته |
بخير وما كل العطاء بزين |
٩ / ٢٧٩
عظيم القدر والجفنة ما تخمد نيرانه
٩ / ٦٢
عفا علي بن إسحاق بفتكته |
على غرائب تيه كن في الحسن |
٤١ / ٢٥٦
عكفت على البرحاء من أشجانها |
وتثنت عنان السر في كتمانها |
٣٧ / ٣٤٠
علتني السنون فأبلينني ...
٤٨ / ٤٥٠ ، ٤٨ / ٤٥١
عللاني بالراح والريحان |
واسقياني في غرة المهرجان |
٤٣ / ٢٦٩
علمت قريش أننا أعيانهم |
من قام يمدح قومه استثنانا |
٤٨ / ٣٤١
على انه أجرى لؤي ابن غالب |
على شتمها قدما وأحياه للفتن |
٤٦ / ١٧٨