الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
تشيب روعات الفراق مفارقي |
وأنشزن نفسي فوق حيث تكون |
|
|||
١١ / ٢٧٤
تصادف من قيس إذا الحرب شمرت |
لبونا طويلا بالسيوف حرانها |
٦٢ / ٢٣٣
تضحك الدنيا إلى ملك |
قام بالآثار والسنن |
٥٦ / ٢٢٥
تطاول هذا الليل حتى كأنما |
علي نجمه أن لا يعود يمين |
٣٦ / ٢٠٩
تعابني عند أقوام وتمدحني |
في آخرين وكل عنك يأتيني |
٢٣ / ٣٥١
تعاظم رزؤنا وجنت علينا |
صروف الدهر ما لم يجن جان |
١١ / ١٠٢
تعالوا نقارعكم ليحنق عندنا |
من أشجا قلوبا أم من أسخن عيونا |
١٣ / ٤١٩
تعدلني عن تخيل الفرسان |
وعين تحمي الضرب والطعان |
٤٧ / ٦٠
تعز أبا العباس عن خير هالك |
بأكرم حي كان أو هو كائن |
٦ / ١١٨ ، ١٣ / ٤٢٣
تعلم يقينا أن مروان قاتلى |
ومنزوعة من ظهرك العضدان |
٣٤ / ٣١٩
تعيرني قومي على الملبس الدوني |
وما أنا فيما قد لبست بمجنون |
٥١ / ١٣٤
تعيش مخلدا لا موت فيها |
وتنعم في الجنان مع الحسان |
٣٤ / ١٤٨
تغطيت من دهري بظل جناحه |
فعيني ترى دهري وليس يراني |
١٣ / ٤١٥
تغيرت البلاد ومنن عليها |
ورث العيش ان انغضتماني |
٣٨ / ٣٠٤
تفاسد الناس والبغضاء ظاهرة |
والناس في غير ذات الله إخوان |
٤١ / ٣٠٧
تفاقم الداء واشتد البلاء بنا |
لو لا إله بفضل الجود داوانا |
٥١ / ١٣٨
تفسر كل مقفلة بحذق |
ويستر كل واضحة بغين |
٥٦ / ٢٥٥
تفكر الناس جميعا بأن |
زل حمار العلم في الطين |
٥٤ / ٦١
تقدي بذكر الله في ذات بينا |
إذا كان قلبانا بنا بجبان |
٣٤ / ٣١٩
تقول وقد جردتها من ثيابها |
وقلص عن أنيابها الشفتان |
٣٤ / ٣١٩
تقول وليدتي لما رأتني |
طربت وكنت قد أقصرت حينا |
٤٥ / ١١٠
تكاد ترجف منه الأرض رهبته |
وفي مقدمه أوس وعثمان |
٢٦ / ٤١٧
تكنى وانتمى لأبي داود |
وقد كان اسمه ابن الفاعلين |
١٧ / ٢٦٦
تلاف قبل التلاف يومك ذا |
أو خف غدا خفة الموازين |
٥٢ / ٣٣٦
تلقى بكل بلاد إن حللت بها |
أهلا بأهل وإخوانا بإخوان |
٦ / ٩١
تلك التي أمرت بالظلم جاهدة |
فالله يصلي عجوز النار نيرانا |
٧٠ / ٤٩
تلك اليهود التي يعني ببلدتنا |
كما قريش هم أهل السياخين |
٤٩ / ٤٣٢
تلك دار الأنيس بعد عزيز |
وحلول عظيمة الأركان |
١٢ / ٤٢٨
تمسك أبا قيس بفضل عنانها |
فليس علينا إن هلكت ضمان |
١٩ / ١٥٧ ، ١٩ / ١٥٨
تمليت طيب العيش في دير مايونا |
بندمان صدق أكملوا الظرف والحسنا |
٣٧ / ١٨٢
تناسينا العهود فلا عهود |
وألوين الديون فلا ديون |
١٣ / ١٢١
تناهت قلوصي بعد إسآدي السرى |
إلى ملك جزل العطاء هجان |
٥٧ / ١٢
تنشد الكل ظريف |
من صنعة ابن زرين |
١٤ / ٧٥