الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
استقبلهن بتمثالها |
فقمن يضحكن وتبكينا |
|
|||
١٣ / ٤٢٦
استمع مدحه أتتك ابتدارا |
جمعت شدة وعنفا ولينا |
٣٦ / ٢٤٥
استهلي يا طيب من كل قطر |
بالأمير الذي به تغبطينا |
٣٦ / ٢٤٥
أسعى إليه فيعنيني تطلبه |
ولو جلست أتاني لا يعنيني |
٤٠ / ١٩٥ ، ٤٠ / ١٩٦ ، ٤٠ / ١٩٧ ، ٤٠ / ١٩٨ ٤٠ / ١٩٩
اسقني واسق غصينا |
لا نرد بالنقد دينا |
٧ / ٤٦٣
اسقنيها مزة الطع |
م تريك الشين زينا |
٧ / ٤٦٣
إسكان نعمان الأراك تيقنوا |
بأنكم في ربع قلبي سكان |
٥٣ / ١١٣
أسمع من لفظه فصولا |
عنها قد أغنيت بالقرآن |
١٣ / ٤٣٥
أسمعت أشجى من غناء طيورها |
لحنا إذا عكفت على أغصانها |
٢٧ / ١٥
أسملها نحو تلاع رامه |
وشوقها يسوقها يمينا |
١٤ / ١٢
اشتاقكم شوق مشغوف بحبكم |
حال الفؤاد من الأحقاد والإحن |
٦٤ / ٣٧١
أشد مصافاة وأبعد من قلى |
وأعصى لواش حين يكتنفان |
٥٠ / ١٣٥ ، ٥٠ / ١٣٧
أشد من فاقة الزمان |
مقام حر على هوان |
١٥ / ٢٤٦
أشعت العدل والإحسان حتى |
غدوت من المآثم في أمان |
٦٩ / ٢٧٧
اشفع لمستشفع بالمصطفى وبه |
أرجو اهتزازك لي يا مشتكي حزني |
٤١ / ٥٠٥
أصابت العام رعلا غول قومهم |
وسط البيوت ولون الغول ألوان |
٢٦ / ٤١٦
أصبحت تبغضك الأحياء قاطبة |
لم يرفع الله بالبغضاء إنسانا |
٥٨ / ٢٧٣
أصبحت هو الراعي الضان يهزأ بي |
ما ذا يريبك مني راعي الضان |
٣٨ / ٤٦
أصبحوا بعده كدابغة اله |
ناءة منها معين وعطين |
٦٦ / ٣١٢
اصبر على كسرة وملح |
فالصبر مفتاح كل زين |
٤٩ / ١٢٥
أصلح بالتحصيل والعقل ما |
يفسده الإهمال من شاني |
٦٧ / ١٣٣
أصم أم يسمع غطريف اليمن |
أم فاز فاز لم به شأو الغبن |
٣٧ / ٣٦٢
أضحت وجوه الحق في صفحاتها |
تومي إليه بواضح البرهان |
٥١ / ٤٢٦
أطال قصير الليل يا رحم عندكم |
فإن قصير الليل قد طال عندنا |
١٣ / ٤١٩
أطلب من لفظه فصولا |
عنها قد أغنيت بالقرآن |
١٣ / ٤٣٥
اطلبوا لأنفسكم |
مثل ما وجدت أنا |
١٧ / ٤٣٦
أظنوا أنهم بانوا |
وهم في القلب سكان |
٣٦ / ٤٠٩
أعانت على قتلي فكيف تعينني |
ودينتها قلبي فكيف تدين |
٥٤ / ٣٩٤
اعتل لأجفانك القريحة أجفان |
إذ بان حمول من العقيق إلى البان |
١٥ / ٢١٣
أعجل أنكحوا ابن أبي داود |
ولم يتأملوا فيه اثنتين |
١٧ / ٢٦٥
أعددت للضيفان كلبا ضاريا |
عندي وفضل هراوة من أرزن |
٣٢ / ٣٣٠