الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
إذا ما لقيت الناس بالجهل والخنا |
فأيقن بدل من يد ولسان |
|
|||
٢٣ / ٣٤٩
إذا مازتكما العلماء يوما |
رأت شأويكما متفاوتين |
٥٦ / ٢٥٥
إذا مت جاورت من لم يزل |
يجير من النار جيرانه |
٤٣ / ٢٣٢
إذا نحن أثنينا عليك بصالح |
فأنت الذي تثني وفوق الذي نثني |
١٣ / ٤١٥ ، ١٣ / ٤١٦
إذا نظروا حالي ولم يأنفوا لها |
ولم يأنفوا منها أنفت لهم مني |
٥ / ٤٨٨
إذا هدى الليل وسماره |
فاستخبروا أبوابكم عني |
٤٣ / ١١٤
إذا وجدنا محبا قد أضربه |
داء الصبابة أوليناه إحسانا |
٣٣ / ٣٣٠
أذكر من جارتي ومجلسها |
طرائفا من حديثها الحسن |
٥٦ / ٣٥٦ ، ٥٦ / ٣٥٦ ، ٥٦ / ٣٥٨
أرأيت أبهي من بدائع نورها |
في النور طالعة على غدرانها |
٢٧ / ١٥
أرادوا نقد عاجلة فباعوا |
رخيصا عاجلا نقدا بدين |
١٧ / ٢٦٥
أراك اليوم قد أحدثت شوقا |
وهاج لك البكاء داء دفينا |
٤٥ / ١١١
أراك على الباقين تجني ضغينة |
فيا ويحهم إن مت من شر ما تجني |
٦٣ / ٣٢٩
أرجوك بعد أبي العباس إذ بانا |
يا أكرم الناس أعراقا وعيدانا |
١٥ / ١٤٢
أرخ لها أسانها لو لم تكن |
حزينة لم تحب الحزونا |
١٤ / ١٢
أردت وريزة في قتلي معددة |
أصلاهم الله يوم البعث نيرانا |
٢٦ / ٨٤
أرسل في خيل عنن |
أرسل كالظبي الأرن |
٤١ / ١٣٢
أرضا مقدسة وقوما منهم |
أهل اليقين وتابع الفرقان |
٦٥ / ١٤٩
أرضى عن المرء ما أصفى مودته |
وليس شيء مع البغضاء يرضيني |
٩ / ٦١
أرعى نجوم الليل عند طلوعها |
وهنا هن من الفؤاد رواني |
٦١ / ٤١٢
ارعيت عمري في حمامكم |
ولي شرح شباب حسن مغني |
٤٣ / ١١٤
أرواحنا في مكان واحد وغدت |
أبداننا بشآم أو خراساني |
١٢ / ٢٧
أرى أثر في صحن خدك لم يكن |
لقد سرقت عيناك من حسنها حسنا |
٣٣ / ٣٣١
أرى أثرا منها بوجهك لم يكن |
لقد سرقت عيناك من حسنها حسنا |
٣٣ / ٣٣٢
أرى أناسا بأدنى الدين قد قنعوا |
ولا أراهم رضوا في العيش بالدون |
٦ / ٣٤١ ، ٢٥ / ٤١٨
أرى الأشعث الكندي أصبح بعدها |
هجينا بها من دون كل هجين |
٩ / ١٢٧
أرى الغدر عارا يكتب الدهر وسمة |
ويقرأه ما بين الملا الملون |
٨ / ٩٤
أرى الناس يبكون موتاهم |
وما الحي أبقى من الميتينا |
٣٢ / ٤٧٢
أرى رجالا بأدنى الدين قد قنعوا |
ولا أراهم رضوا في العيش بالدون |
٤٧ / ٤٤١
أساكنة القبر السلو محرم |
علينا إلى أن نستوي في المساكن |
٥ / ٢٤٠
أسبات على الفراش خفات |
أم بكفي مفجع حزان |
١٩ / ١٠٤
استحطته إلى الأر |
ض وفاءات العواني |
٥٧ / ٧٢
استردته يد الده |
ر فعدنا في الأماني |
٥٧ / ٧٢