الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
يعلم ما يخفى على غيره |
فهو لأهل العلم جمعا أمم |
|
|||
٦٢ / ٥٠
يعيب علي الأخياء صبابتي |
وحزني وكل يا بني يلوم |
٨ / ٢٠٣
يعيش معافا دائما ألف حجة |
وتكفي صروف الحادثات سليما |
٥٤ / ١٢٧
يغرم فيها المحب مهجته |
وهو يرى أنه بها عالم |
٦١ / ٣١٠
يغضي حياء ويغض من مهابته |
فما يكلم إلا حين يبتسم |
٢٩ / ٣٤٧ ، ٢٩ / ٣٤٤ ، ٤١ / ٤٠٠ ، ٤١ / ٤٠١ ، ٤١ / ٤٠١
يفلقن هاما من رجال أحبة |
إلينا وهم كانوا أعق وأظلما |
٣٤ / ٣١٦ ، ٦٢ / ٨٥ ، ٦٥ / ٣٩٦ ، ٦٨ / ٩٥
يقاتل حتى أبدل الله نصره |
سعد بباب القادسية معصم |
٢٠ / ٣٤٥
يقول عبيد الله لما بدت له |
سحابة موت تقطر الحتف والدما |
٣٨ / ٧٥
يقولون لي صبرا جميلا وسلوة |
وما لي إلى الصبر الجميل مرام |
١٤ / ٢٦٠
يقيك الأسى أم دون غيره |
وحسبي إله بصره غير غائم |
٢٤ / ٣٩٤
يكاد يعلقه عرفان راحته |
ركن الحطيم إذا ما جاء يستلم |
١٧ / ١٥٠ ، ٤١ / ٤٠٠ ، ٤١ / ٤٠١
يكتم السر إذا بحنا به |
في سويداه ولم يستكتم |
٥٤ / ٣٧٤
يكر عليهم بالخيل طعنا |
وضربا بقتل البطل الهماما |
٣٣ / ٤٠٧
يكفيك ما أبليت من جدة |
فاعمل لأمر أنت من سومه |
٥٢ / ٣٤٤
يكون صميمهم والعبد منهم |
فما أدى العبيد من الصميم |
٢٤ / ٤٦٦
يكون عن حالي لتسألنه |
يوم يكون الأعطيات ثمه |
٤٤ / ٣٤٩
يلتفت الناس حول منبره |
إذا عمود البرية انهدما |
٣٦ / ٣٤٧
يلقى العدى بجنان ليس يرعبه |
خوض الحمام ومتن ليس ينفصم |
٥٤ / ٣٩٣
يلوم علي القتال بنو تميم |
وما أنا في الحوادث بالمليم |
١٠ / ٢٨٠
يلومونني في سالم وألومهم |
وجلدة بين العين والأنف سالم |
٢٠ / ٥٦
يمانية شطت وأصبح نفعها |
رجاء وظنا بالمغيب مرجما |
٣٨ / ١٩٦
يمنيك الإمارة كل كرب |
لأنقاض العراق بها رسيم |
٢٢ / ٤٣٠
يمنيك الخلافة كل ركب |
لأنضاء العراق بهم رسوم |
٦٣ / ٢٤٩
يمينا لنعم السيدان وجدتما |
على كل حال من سجيل ومبرم |
٤٦ / ٣٦٠
ينال الغنى والعز من نال وده |
وترهب موتا عاجلا من تسنما |
٣٨ / ١٩٦
يناهضنا هنالك جمع كسرى |
وأبناء المرازبة الكرام |
٤٩ / ٤٨٣
ينتابنا جبريل في أبياتنا |
بفرائض الإسلام والأحكام |
٤٢ / ٥٢٢
ينجاب نور الهدى عن نور غرته |
كالشمس تنجاب عن إشراقها القتم |
٤١ / ٤٠٢
ينمى إلى ذروة العز التي قصرت |
عن نيلها عرب الإسلام والعجم |
٤١ / ٤٠١
يهدي التحية بينهم |
نظر النديم إلى النديم |
١٣ / ٤٤٦