الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
يتناهبان لحومنا ودماءنا |
نهبا علانية ونحن نراهما |
|
|||
٥١ / ٤١٦
يتيما فقال ادعوه إن طعامنا |
كثير عليه اليوم غير حرام |
٣ / ١٤
يثني على أيامك الإسلام |
والشاهدان الحل والإحرام |
٩ / ١٠٧
يجري السواك على أغر كأنه |
برد تحدر من متون غمام |
٦٩ / ٢١٥
يجيب السائلين إذا اعتروه |
بأطيب شيمة ويخبر خيم |
٣٧ / ٢٤١
يحاول أن يحاربك اختلاسا |
كما رام اختلاس الليث ريم |
٥٨ / ٧٦
يحاول رغمي لا يحاول غيره |
وكالموت عندي أن ينال له رغم |
٥٩ / ٤٣٠
يحب غبار الخيل ويرجع نحوها |
إذا سد أعلى الأفق وكش القشاعم |
٥٨ / ٣٨٠
يحدث عن لقائك بالأماني |
فقال العارفون به سلاما |
٣٢ / ١٩٢
يحزنني أن وفقتما بي |
وليس عندي سوى الكلام |
٦٤ / ٨٦
يحسبن من لين الحديث زوانيا |
ويصدهن عن الخنا الإسلام |
٥٩ / ٢٤٩
يحول رغمي لا يحاول غيره |
وكالموت عندي أن ينال له رغم |
٥٩ / ٤٣٠
يخبرك من شهد الوقيعة أنني |
أغشى الوغى وأعف عند المغنم |
٢٦ / ٤٣١
يخوضون نحو الموت خوصا |
كأنهم مصاعب تحت الداميات المناسم |
١٢ / ٢٣٧
يداه أصابت هذه حتف هذه |
فلم تجد الأخرى عليها مقدما |
٦٤ / ٣٣٤
يذكرني حاميم لما طعنته |
فهلا تلا حاميم قيل التقدم |
٢٣ / ٤
يرحمهالله ويحيى لنا |
سليلة الأوحد باري النسم |
٦٢ / ٥١
يرقد الليل وطرفي ساهر |
أرقب النجم به في الظلم |
٣٧ / ٢١٠
يرى الخمس تعذيبا وإن نال شبعة |
يبت قلبه من قلة الهم مبهما |
٤٨ / ١٤٨
يزم أمر قريش غير منتكث |
ولو سما كل قرم منهم قطم |
٣٣ / ٣٥٣
يزيد سليم سالم المال والفتى |
أخو الأزد للأموال غير مسالم |
٦٥ / ١٤١
يزيد يا بن أبي سفيان هل لكم |
إلى سناء ومجد غير منصرم |
٣٣ / ٣٥٣
يسائلني أهل العراق عن الندى |
فقلت عبيد الله خلف المكارم |
٣٨ / ١٣٩ ، ٣٨ / ١٤٠
يستدفع السوء والبلوى بحبهم |
ويسترب به الإحسان والنعم |
٤١ / ٤٠٢
يسوقهم حامي الحقيقة ماجد |
سعيد بن قيس والكريم محامي |
٤٥ / ٤٨٧
يشرف الدست والديان في |
قرن والملك والعلم والإقليم بالقلم |
٦ / ٢٦٦
يصول بكم ويعرض عن سواكم |
ويكثر دلنا إذ قد بسطتم |
٢٧ / ٦٦
يصيب من لذة الكريم |
ولا ينهك حق الإسلام والكرم |
٥٦ / ٤٥٨
يضربن سيدهم ولم يمهلنه |
وقتلن فلهم إلى أدروم |
١٩ / ١٤٤
يضيء لها البيت الظليم خصاصة |
إذا هي يوما حاولت أن تبسما |
٢٤ / ٢٥٣ ، ٢٤ / ٢٥٦
يطلع في بدرها المنير كما |
تميس في ثني غصنها الناعم |
٦١ / ٣٠٩
يطوف به حتى إذ الليل جنة |
تبوأ منه مقعدا متناعما |
٩ / ٧٩
يظل الحصان الأبلق الورد وسطه |
ولا يطمئن الشيخ حتى يسوما |
٢٦ / ٤٢٥