الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
وقد نبه النوروز في غلس الدجى |
أوائل ورد كن بالأمس نوما |
|
|||
٦٣ / ١٩٧
وقد نزل الزمان على رضاه |
فكان لخطبه الخطب الجسيم |
٥٨ / ٧٦
وقع نعم ثم تنوي الوفاء بها |
إن كنت من قوله باللفظ محتشما |
١٧ / ٢٥٥
وقفت على أجداثهم ومجالهم |
فكاد الحشا ينفض والعين ساجمه |
٣٧ / ٤٢٠
وقل للحبالى لا ترجين غائبا |
ولا فرحات بعده بغلام |
٦٩ / ٢٨٧
وقلب كمي حين يلقى عدوه |
وأجرد كالسرحان نهد عثمثم |
٩ / ٤٠٦
وقلت فصدقت الذي قلت بالذي |
فعلت فأضحى راضيا كل مسلم |
٥٠ / ٩٦
وقلت لا بالقتيل وكلهم |
على السنة القصوى من الغيظ آرم |
٥٥ / ٣٥٨
وقلت لنفسي إن تطاق أمابها |
وأعي عليها وردها المتنعم |
٥٦ / ٤٣٢
وقودهم الخيل العتاق إلى العدى |
ضوامر تردى في فجاج المخارم |
٦١ / ٣٩٤
وقولي إذا أخشى عليه مصيبة |
ألا أسلم فذاك الخال والرفد والعم |
٥٩ / ٤٣١
وقومك بالمدينة قد أبيروا |
فهم صرعى كأنهم الهشيم |
٢٢ / ٤٣٠
وقومك بالمدينة قد أنيخوا |
فهم صرعى كأنهم هشيم |
٦٣ / ٢٤٩
وكأنما المنفاخ آية ربه |
وكأن إبراهيم إبراهيم |
٦ / ٤١٣
وكأنما نسج التراب |
سفا الرياح بمرجم |
٤٩ / ٢١
وكأنها وسط النساء أعارها |
عينين أحور من جآذر جاسم |
٤٠ / ١٣٠
وكأنهن وقد حسرن لواغبا |
بيض بأكناف الحطيم مركم |
٤٠ / ٢٠٣ ، ٤٠ / ٢٠٤
وكأنهن وقد صدرن عشية |
بيض بأكناف الخيام منظم |
٤٥ / ١٠٢
وكائن بالبلاط إلى المصلى |
إلى أحد إلى ما حاز ريم |
٨ / ٣٨٦
وكائن ترى من صامت لك معجب |
زيادته أو نقصه في التكلم |
٢٠ / ٧ ، ٢٤ / ٣٤٨ ، ٤٥ / ٣٨٠
وكائن ترى من وافر العرض صامتا |
وآخر أردى نفسه أن تكلما |
٧ / ٧٩
وكادت صروف الليالي التي |
صرفت تلم لذاك الألم |
٤١ / ٤٢٤
وكال عذابي إذ فنيت لشقوتي |
ممن ليس يرضاني غلام غلامه |
٣٦ / ٤١٠
وكان أبوه يا معاوية الذي |
رماك على جد بحز الغلاصم |
٣٣ / ٣٤٦
وكان أخي إذا ما ناب أمر |
وقد يبكي الكريم على الكريم |
١٠ / ٢٨٠
وكان ثمالنا نأوي إليه |
أراملنا وعائلنا اليتيم |
٤٠ / ٢٠٩
وكان سرورا لم يدم لي وغبطة |
وأي سرور في الحياة يدوم |
٨ / ٢٠٢
وكان سليطا مقولي متبادرا |
شباه فصرت اليوم مثل العي أبكما |
٤٨ / ٢٨١
وكان قاتله منكم لمصرعه |
مثل الأحيمر إذ قفى على إرم |
٣٣ / ٣٥٣
وكان قديما عابس الوجه كالحا |
فلما رأى منها السفور تبسما |
٦٤ / ٨٤
وكان لهذا الحي منهم غنيمة |
كما أحرز المرباع عند المقاسم |
٦١ / ٣٩٤
وكانت لها عدنان تعرف فضلها |
قديما وكانت قد ترقب قديمها |
٤٩ / ٢١
وكتيبة لبستها بكتيبة |
فيبين منها حاسر وملأم |
٥٦ / ٤٨٤