الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
وشهدت من باب دمشقة مشهدا |
أشجى دمشق مدينة الأصنام |
|
|||
١١ / ٤٠٠
وصافية تعشي العيون لذيذة |
رهينة عام في الدنان وعام |
٨ / ١٦٤
وصبرة الوضاح يبرق وجهه |
عف المكاسب ذو فعال خضرم |
٢١ / ٤٠
وصبري على أشياء منه تريبني |
وكظم على غيظي وقد ينفع الكظم |
٥٩ / ٤٣١
وصدقت بالفعل المقال مع الذي |
أتيت فأمسى راضيا كل مسلم |
٥٠ / ٩٢
وصرت إلى الممالك في زمان |
به وبملكك الدنيا عقيم |
٥٨ / ٧٦
وصية هاشم وبني أبيه |
قصي والهمام بن الهمام |
٣٧ / ٤٧٩
وضحت مآثره فهن مع الضحى |
شمس وهن مع الدياجي أنجم |
٤٣ / ٢٠
وطئت الشام برغم الأنام |
كوطء الحمام بني آدم |
٤٣ / ٦٣
وطائفة بالليل والليل مظلم |
تقول ومنها دمعها ينسجم |
٥٦ / ٤٣٢
وطار عليها المخلصون لربهم |
سراعا وبيعات الأكف السلائم |
٥٨ / ٣٦٦
وطعنا في النحور بدابلات |
طوالب في أسنتها الحمام |
٥٣ / ٢٦٤ ، ٥٨ / ٦٩
وطل ببطل في بيع أمانته |
فهل بين عدان يومها عام |
٦٨ / ٢٤
وطوافي أجالة السر فيه |
وهو ركني إذا أردت استلاما |
٦٦ / ٧٢
وطيف سرى غمر الدجى فأناخ |
بي سحيرا وما أن خلت جفني هو ما |
٤٣ / ٢٤٠
وعائش يسمو بها الأقوام |
خلائف من نجلها أعلام |
١٤ / ٣٥٢
وعاد القلب كالمجنون ينمو |
إلى الغايات ليس بذي حميم |
١١ / ٢٠
وعادوا فيك أهل الأرض طرا |
مقامك عنهم ستين عاما |
٥٤ / ٣٢٢
وعامل بالفجور يأمر بال |
بر كهاد يخوض في الظلم |
٦ / ١١٩
وعجبت كيف فرى الحديد بمصل |
في مدحه تتفاخر الأوهام |
١٦ / ٤٥٠
وعروة مات موتا مستريحا |
وها أنا ذا أموت كل يوم |
٤٠ / ٢٢٦
وعض عليه الحلم والجهل والقه |
بمرتبة بين العداوة والسلم |
٣٧ / ١٥٣
وعض عليه الحلم والجهل والقه |
بمرتبة بين العداوة والسلم |
٥٥ / ٤٣
وعلمها عبيد الله ما لم تكن |
تأتيه من شيم الكرام |
٣٧ / ٤٧٩
وعلى عدوك يا ابن عم محمد |
رصدان : ضوء الصبح والإظلام |
٩ / ١٠٨ ، ٩ / ١٠٨
وعليك عهد الله إن أخبرتها |
أهل السيالة إن فعلت وإن لم |
٧ / ٧٧
وعليك عهد الله إن أنبأته |
أحدا ولا أظهرته بتكلم |
٨ / ١٥١
وعم عليه الحلم والجهل وألقه |
بمنزلة بين العداوة والسلم |
٥١ / ٨٦
وعن يساري وائل الخضارم |
والقلب مني مضر الجماجم |
٤٥ / ٤٨٦
وعيش نعمنا فيه صاف من القذى |
وأعين ريب الدهر عنه نيام |
٥٢ / ٣٣٦
وعينا مهاة ترتعي نبت روضة |
وذو خضل دان على المتن فاحم |
٥٤ / ٥٤
وعيني تنكر العواد حولي |
وأضجر من مناجاة الغلام |
٥٢ / ٤٠٤
وغادة غادرت لواحظها |
قلبي على مثل مضرم جاحم |
٦١ / ٣٠٩