الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
وذي رحم قلمت أظفار ضغنه |
بحلمي عنه وهو ليس له حلم |
|
|||
٥٩ / ٤٣٠ ، ٥٩ / ٤٣٠
ورامت يهود قتل عيسى ابن مريم |
ففر حذار القتل عيسى ابن مريم |
٥٥ / ١٩٠
ورب منازع لك في المعالي |
سهرت على الطلاب لها وناما |
٣٢ / ١٩٢
وربي الذي يأتي من الخير إنه |
إذا فعل المعروف زاد وتمما |
٦٨ / ١٥٩
وردوا علي القلب حينا فإنني |
أعيش بلا قلب وقلبي لديكم |
٣٦ / ٤٤٨
وردوا ما لديكم من ركابي |
وطاما بكم صمي صمام |
٩ / ٣٧٥
ورشت أمورا باليمور وقد بدا |
لمن راشها بالشؤم أنك عالم |
٥٥ / ٣٥٨
ورفعت الأستار لي دون ماجد |
شفى غلتي من بشره وسلامه |
١٦ / ٤٥٠
ورمته يد التعتب عن قوس |
التجني بمصميات سهامه |
٥٢ / ٣٣١
ورمقتها فوجدتها |
كالضلع ليس لها استقامه |
٦٥ / ١٨٧
وروحا وريحانا أتى دون شمه |
من الدهر يوم بالفراق عظيم |
٨ / ٢٠٢
وزادني رغبة في العيش معرفتي |
ذل اليتيمة يجفوها ذو والرحم |
٣٨ / ١٣٥
وزالت لم تعش فيها كريم |
ولا استغنى بثروتها عديم |
٢٤ / ٣٣٢
وزحزحوا كسراهم عن ملكه |
بالمشرفيات وباللهازم |
١٣ / ٧٦
وزدنا فضولا من رجال ولم نجد |
من الناس ألفا قبلنا كان أسلما |
٣٤ / ٨٧
وزعناهم وزع الحوامس غدوة |
بكل يماني إذا عض صمما |
٢٦ / ٢٨٥
وساقين إن يستمسكا منك يتركا |
بحاذك يا غيلان مثل المياسم |
٤٨ / ١٧٩
وسالمنا أهل الخنادق بعدهم |
وقد ذعروا من وقع تلك الملاحم |
٤٥ / ٣٣٤
وسام قلبي مبتاعا فأحرزه |
مسترخصا منه علقا غالي القيم |
٣٥ / ٣٩٧
وسبطا أحمد ولداي منها |
فأيكم له سهم كسهمي |
٤٢ / ٥٢١
وسعيك فيما سوف تكره غبه |
كذلك في الدنيا تعيش البهائم |
٤٥ / ٢٤٣
وسفيان قرم من قروم قبيلة |
تضيم وما في الناس حي يضيمها |
٣٥ / ٤٠٣
وسقت حلائله بالضحى |
غداة العويقن سوق الغنم |
٤٩ / ٣٣٧
وسقنا نساء بني عمه |
غداة رقوقين سوق النعم |
٤٩ / ٣٣٧
وسم يا ابن مسعود مدائن قيصر |
كما كان سفيان بن عوف يسومها |
٢١ / ٣٥٠ ، ٣٥ / ٤٠٣
وسنان أقصده النعاس فرنقت |
في عينه سنة وليس بنائم |
٤٠ / ١٣٠
وسوف نريك في الأعداء ضربا |
يطير سواعد منه وهام |
٥٣ / ٢٦٤ ، ٥٨ / ٦٩
وسويت بين الناس في الحق فاستووا |
فعاد صباحا حالك اللون مظلم |
٢٨ / ١٩١ ، ٢٨ / ١٩٢
وسيارة ضلت في القصد بعد ما |
تراد فهم جنح من الليل مظلم |
١٣ / ٤٤٨
وسيكفيكم البكاء عليه |
أعين المسلمين والإسلام |
١٥ / ١٦٥
وشادن يبسم عن لؤلؤ |
كأنه من ثغره ينظم |
٥٤ / ٣٨١
وشد أبو بكر لدى الركن شدة |
أبت لحصين أن يطاع فيغنما |
٢٨ / ٢١١
وشربت بردا ليتني |
من بعد برد كنت هامه |
٦٥ / ١٨٧ ، ٦٥ / ١٩٠ ، ٦٥ / ١٩٠ ، ٦٥ / ١٩١