الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
لو كنت تأمل أو تخشى المعاد لما ألفيت |
في كل أمر فاضح علما |
|
|||
٢٧ / ٢٣
لو كنت تتبع أهل الحق معتصما |
أو كنت تخشى عذاب الله معتزما |
٢٧ / ٢٣
لو كنت صادقة لما حدثتنا |
لو صلت ذاك وكان غير تمام |
٦٩ / ٢١٥
لو لم يكن للفخر أجر يحوزه |
ينال به جنات عدن على علم |
٢٧ / ٤٠٠
لو يدب الحولي من ولد الذر |
عليها لأندبتها الكلوم |
١٢ / ٤١٤ ، ٥٣ / ٢٢٦
لود جرير اللؤم لو كان غائبا |
ولم يدن من زأر الأسود الضراغم |
١٦ / ٣٢٨
لوضي الوجه غطريف من غطاريف كرام |
الذرى ثم الذرى من آل مروان الهمام |
٥٦ / ٢٨٤
لو لا أميمة لم أجزع من العدم |
ولم أجب في الليالي حندس الظلم |
٣٨ / ١٣٥
لو لا الإله ولو لا مصعب لكم |
بالطف قد ضاعت الأحساب والذمم |
٥٨ / ٢١٣
لو لا الحديث وأهله لم يستقم |
دين النبي وشذ عنا حكمه |
٥ / ٢١١
لو لا الحياء وأن رأسي قد عثا |
فيه المشيب لزرت أم القاسم |
٤٠ / ١٣٠
لو لا حر قدمته لابن منكث |
منكم باب الإسكتين أروم |
٦٠ / ١٣٥
لولاه عون للشريعة عطلت |
سبل الحقائق واستحل المحرم |
٤٣ / ٢٠
لي في علائك عدة خدم |
بمثالها يتجمل الخدم |
٥٩ / ٦
ليت الذي قلبي به مغرم |
يعلم من وجدي كما أعلم |
٥ / ٤١٩
ليت شعري وأين مني ليت |
أعلى العهد يلبن فبرام |
٤٦ / ٤٤٦
ليتهم إذ ودعوا حنوا علي |
مسلم من حبهم لم يسلم |
٣٧ / ٢١٠
ليس التقي بمتق لإلهه |
حتى يطيب شرابه وطعامه |
٦٥ / ٣٤ ، ٦٥ / ٣٤
ليس براعي إبل ولا غنم |
ولا بجزار على ظهر وضم |
١٢ / ١٣٠ ، ١٢ / ١٣٤
ليس بفحاش ولا لئيم |
ولا بطحرور ولا سئوم |
٥٩ / ٦٦
ليس لي مال سوى كرمي |
فيه لي أمن من العدم |
٦ / ٥٤
ليس يعاصيك إن رشدت |
ولا يجهل آي الترخيص في اللمم |
٥٦ / ٤٥٨
ليست صلاة مصليكم بجائزة |
ولا الصيام بمقبول لصيام |
٤٩ / ٣٤٤
الليل شيب والنهار كلاهما |
رأسي لكثرة ما يدور رحاهما |
٥١ / ٤١٦
لينال عمرو بن الخليع ودونه |
كعب إذا لوجدته مرءوما |
٧٠ / ٦٣
ليوم فيه دولتك اطمأنت |
قواعدها حقيق أن يصاما |
٣٢ / ١٩٢
ألم تريا أني بسمعان مفرد |
وما لي فيها من خليل سواكما |
٣ / ٤٣٦
ما أنتم وطائش الأحكام |
ومسند الحكم إلى الأصنام |
٣ / ٤٥٠
ما أنس لا أنس قولي في العتاب له |
وقد بدا لي منه وجه محتشم |
٣٥ / ٣٩٨
ما تجشمت ما يزين من الأمر |
ولا جئت طارقا لخضام |
٤٥ / ٩٢
ما ترى فيمن قد آلى جاهدا |
حالفا بالله في قطع الرحم |
٣٢ / ٢٤١
ما زال سيف الدين نطقت عربه |
وثنا اليقين لها لسانك لهزم |
٤٣ / ٢٠
ما زال عباس بن شيبة غاية |
للناس عند تنكر الأيام |
٢٦ / ٣٦٠