الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
فإذا تنبه رعته وإذا هدى |
سلت عليه سيوفك الأحلام |
|
|||
٩ / ١٠٨ ، ٩ / ١٠٨
فإذا غبت ساعة |
مجمج الميم بالقلم |
١٥ / ١٤٥
فإذا ما نطقت في مجلس |
تركت أفصحنا كالأعجم |
٥٤ / ٣٧٤
فإن كنتم جئتم لحقن دمائكم |
وأموالكم أن تقسموا في المقاسم |
٩ / ١٩٠
فإن أعف عنه أغض عينا على قذى |
وليس له بالصفح عن ذنبه علم |
٥٩ / ٤٣٠
فإن أكدى لئيم الظن فيهم |
فإني قد عرفت به اللماما |
٣٢ / ١٩٣
فإن أمر قد ودعت نجدا وأهله |
فما عهد نجد عندنا بذميم |
٣٦ / ٢٨٧
فإن النار بالزندين توري |
وإن الحرب يقدمه الكلام |
٥٧ / ٣٣٨
فإن انتصر منه أكن مثل رائش |
سهام عدو يستهاض بها العظم |
٥٩ / ٤٣٠
فإن بكتمان الهوى يظفر الفتى |
بكل كعاب كالربيب المنعم |
٤٦ / ٣٥١
فإن بكفيه مفاتيح رحمة |
وغيث حيا يحيا به الناس مرهما |
٣٨ / ١٩٦
فإن تجود فشيء كنت تفعله |
وإن تكن عللا نصفح ولا نلم |
٢٧ / ١٠٩
فإن تعف عني تعف عن ذي قرابة |
وإن تر قتلي تستحل محارمي |
٣٣ / ٣٤٧
فإن تعف عني تعف عن ذي قرابة |
وإن تسطوا بي تستحل محارمي |
٣٣ / ٣٤٥
فإن تعف عني تعف عن متمرد |
ظلوما غشوم ما يزايل مأثما |
٥١ / ٤٣١
فإن تعف عني تعف عن متهتك |
ظلوم غشوم لا يزايل مأثما |
٥٠ / ٣٣٢
فإن تفن لا يبقوا ولا يك بعد ما |
لذي حرمة في المسلمين حريم |
٥٨ / ٢٥١
فإن تقتلوه تقتلوا الماجد الذي |
يرى الموت إلا بالسيوف حراما |
٦٩ / ٢٠٧
فإن تك ليلى العامرية أصبحت |
على النأي مني ذنب غير تنقم |
٤٩ / ٣٩٥ ، ٦٢ / ٥٩
فإن تكن الأيام أردت صروفها |
سعيدا فهل حي من الناس سالم |
٢١ / ٢٢٨
فإن تكن الحوادث أقصدتني |
وأخطأهن سهمي حين أرمي |
٢٥ / ١١٠
فإن تنتقم مني فلست بآيس |
ولو دخلت نفسي بجرمي جهنما |
٥١ / ٤٣٠
فإن رد من عيب علي جميعهم |
فليس يرد العيب يحيى بن أكثم |
١٧ / ٢٦٨
فإن سراة الحي إن كنت سائلا |
سليم وفيهم منهم من تسلما |
٢٦ / ٤٢٤
فإن ظفر القوم الذي أنت فيهم |
فآبوا بفضل من سناء ومن غنم |
٣٢ / ٣٣١
فإن عرارا إن يكن ذا شكيمة |
تعافينها منه فما أملك الشيم |
٤٠ / ١٦٣
فإن عرارا إن يكن غير واضح |
فإني أحب الجون ذا المنكب العمم |
٤٠ / ١٦٢
فإن قيل هاتوا خيركم أطبقوا معا |
على أن خير الناس كلهم الحكم |
٢٠ / ٨٧
فإن كان حقا ما تقولون فاعلموا |
بأن قد نعيتم بدر كل ظلام |
٦٩ / ٢٨٨
فإن كنت مني أو تريدين شيمتي |
فكوني له كالسمن ربت له الأدم |
٤٠ / ١٦٢ ، ٤٠ / ١٦٣
فإن كنتم جئتم لحقن دمائكم |
وأموالكم أن تقسموا في المقاسم |
١٢ / ٤١١
فإن لقيت خيرا فلا يهنئنها |
وإن تعست فلليدين وللفم |
٣٤ / ٢٧٦
فإن لم تجد بدا من الجهل فاستعن |
عليه بجهال فذاك من العزم |
٣٧ / ١٥٣ ، ٥١ / ٨٦ ، ٥٥ / ٤٣