الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
حرق قيس علي البلاد |
حتى إذا استعرث أجذ ما |
|
|||
٥٧ / ٢٥٨
حريب أصاب المال من بعد ثروة |
لديه فأضحى وهو أسود معدم |
٦٢ / ٥٩
حريص على ما سرها واصل لها |
وأنف الذي يهوى لها الصرم راغم |
٥٤ / ٥٤
حفاة ضحاة قياما لهم |
عجيج ينادون رب السما |
١٧ / ١٧٦
حفظوا خاتما وجر رداء |
وأضاعوا قرابة الأرحام |
١٩ / ٤٦٧
حكيت لنا الصديق لما وليتنا |
وعثمان والفاروق فارتاح معدم |
٢٨ / ١٩٠ ، ٢٨ / ١٩١ ، ٢٨ / ١٩٢
حلال لها الخطاب لا تتقيهم |
وقد كان يحمى غيرة إن تكلما |
٣٨ / ٧٦
حلاوة دنياك مسمومة |
فلا تطعم الشهد إلا بسم |
٥١ / ١٠٣
حلت بهذا مصيبة وبذا إن |
أبك هذا وذاك لم ألم |
١٥ / ٤٧
حلفت بها خماصا كالحنايا |
وإن كانت لسرعتها سهاما |
٣٢ / ١٩٢
حلفت على الوداد له |
برب البيت والحرم |
٥١ / ١٤٩
حلفت يمينا برة لمحمد |
فأكملتها ألفا من الخيل ملجما |
٢٦ / ٤٢٥
حللت النجاة من أدوانهم |
وكنت أحص لوى أديما |
٦١ / ٢٤٧
حلمت بكم في نومتي فعصيتم |
ولا ذنب لي أن كنت في النوم أحلم |
٣٠ / ٤١٧
حماة دون ملكك غير ميل |
إذا ماجد بالحرب احتدام |
٥٣ / ٢٦٤ ، ٥٨ / ٦٩
حمال أثقال أقوام إذا قدحوا |
حلو الشمائل تحلو عنده نعم |
٤١ / ٤٠٢
حمامة من حمام البيت قاطنة |
لا تتبع الناس إن جاروا وإن ظلموا |
٢٨ / ١٥٩
حنى رأسه شبه السجود وضمه |
إلى نحره والصدر أي ضمام |
٣ / ١٤
حوله صالح فصار مع الإنس |
وخلا الوحوش والسلما |
١٧ / ١٥٠
حياتي أو تلقي أمية جزية |
يذل بها حتى الممات عميمها |
٣٧ / ٤٢١
حياتي في وصالكم وحسبي |
وصالكم فنعم الحسب أنتم |
٢٧ / ٦٦
الخائضو غمرات كل كريهة |
والضامنون حوادث الأيام |
٤٢ / ٥٢٢
خاب سعيي لئن شريت خلاقي |
بعد تسعين حجة بحطام |
٤١ / ٣٠٤
خالجت آباد الدهور عليكم |
وأسماء لم تشعر بذلك أيم |
٤٠ / ٢٧٢
خذوا الحق ما عن سنة الله معدل |
ومن بعدها يرجع لها وهو راغم |
٥٥ / ٣٥٨
خذوها يا بني ذبيان عقلا |
على الأجياد واعتقدوا الحراما |
٤٦ / ٣٣١
خذي دية منه تكوني غنية |
وروحي إلى باب الأمير فخاصمي |
١٥ / ٢٨
خرقت له بالرمح جيب قميصه |
فخر صريعا لليدين وللفم |
٢٣ / ٥
خس حظي إن كنت من عبد شمس |
ليتني كنت من بني مخزوم |
٣١ / ٢٠٩
خشية أن يصيبهم عنت الهوى |
وحرب يشيب منها الغلام |
٤٦ / ٤٤٦
خصت خوافي العجم عن علاهم |
وخذلوا بقصر القوادم |
١٣ / ٧٦
خصصت بأقدام وبأس وسطوة |
يبين بها للناظر المتوسم |
٥٥ / ١٩٠