الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
جلبت الخيل بالأبطال تردي |
بكل مذحج كالليث حام |
|
|||
٤٩ / ٤٨٣
جلبته الريح من أعراق نجد بتهام |
بقلس الماء فسقينا الصدى ثم وهام |
٥٦ / ٢٨٥
جلبنا الخيل من آجام قرح |
يعد من الحشيش لها العكوم |
٢٨ / ١٢٥
جلست لها كيما تمر لعلني |
أخالسها التسليم إن لم أسلم |
٦٢ / ٥٧ ، ٦٢ / ٥٨
جمعت لنا أوباش كل قبيلة |
وأنباط حوران وجاء المسالم |
٥٧ / ٨٦
جمعت من كل فن حسن |
وغريب من ضروب الحكم |
٥٤ / ٣٧٤
جمعوا الجزيرة والغياث فنفسوا |
عمن بحمص غيابة القدام |
٤٧ / ٢٧٥
جموع لأصناف العلوم بأسرها |
وآيته أن لا يفارقه كمي |
٥ / ١٩١
جميل المحيا من قريش كأنه |
هلال بدا من شرفة وظلام |
٢٩ / ٣٧٥
جوار رسول الله يضرب دونه |
رءوس الأعادي حاسرا وملاما |
٤٠ / ١٦
جود لكل مودع وطنا |
وحمى لكل مروع حرم |
٥٩ / ٥
الحارث الأكبر والحارث الأ |
صغر والحارث خير الأنام |
٥٧ / ٧٤
حارث قد جليت عني غمي |
فنام ليلي وتجلى همي |
٦٠ / ٤٥١
حاط الخلافة والدنيا خليفتنا |
بصارم من سيوف الله صمصام |
٤٩ / ٣٤٤
حاط لي ذمتي وأكرم وجهي |
إنما يكرم الكريم الكريم |
١٢ / ٣٧٦
حبا شديدا تليدا غير مطرف |
بين الجوانح مثل النار تضطرم |
٦٩ / ٢٣١
حبك قد أرقني |
وزاد قلبي سقما |
١٧ / ٤٣٣
حبوت به كريما من قريش |
فسر به وصين عن اللئام |
١٦ / ٧٣
حبي قثم شبيه ذي الأنف الأشم |
نبي ذي النعم يرغم من رغم |
١٢ / ١٠٢
حبيب خص بالكرم |
إمام الحسن في الأمم |
٥١ / ١٤٩
حبيبين كانا مؤنسين فأصبحا |
مرعى على طول البلا مؤنسيكما |
٥ / ١٢٦
حتام نكتم حزننا حتاما |
وعلام نستبقي الدموع علاما |
٢٧ / ٨٦
حتى أطبى وده رفقي به ولقد |
أنسيته الحقد حتى عاد كالحلم |
٢٠ / ٨٦
حتى أمر الدين والحسوب جلابيب |
الدجى وأضاء الزمان المظلم |
٤٣ / ٢٠
حتى إذا أخذ الزجاج أكفنا |
نفخت فأدرك ريحها المزكوم |
٤٨ / ١٢٣
حتى إذا الكرم أمسى عقده مسحا |
وكان درا ولم ينظمه نظام |
٦٨ / ٢٤
حتى إذا برز اللواء رأيته |
تحت اللواء على الخميس زعيما |
٧٠ / ٦٣
حتى إذا ضرب المشيب رواقه |
المبيض في وجف الأثيث الغائم |
٤٣ / ١١٤
حتى ترى السيد الميمون ذبكم |
عن الإمام بأطراف القنا الدامي |
٤٩ / ٣٤٤
حتى تنخنخ ضاربا بجرانه |
ورست مراسيه بدار سلام |
٦١ / ٢٣٤ ، ٦١ / ٢٣٥
حتى يريحك ثم تهجر بابه |
دهرا وعرضك إن فعلت سليم |
٢٥ / ٢٠٧
حدثت أن رسول المليك |
يخرج حقا بأرض الحرم |
١١ / ١٨
حذوناها من الصوان سبتا |
أزل كأن صفحته أديم |
٢٨ / ١٢٥