الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
أغنيت زين الدين طلاب الندى |
وتباشرت بقدومك الأيتام |
|
|||
١٦ / ٤٥١
أفاطم أشجاني بقول ذو العلا |
فشبت وإني صادق لغلام |
١٤ / ٢٦٠
أفاليوم أدعى للهوادة بعد ما |
أجيل على الحي المذاكي الصلادم |
١٢ / ١٦٣
أفدت بها ألفا من الشاء حلبا |
وعبدا وأنثى بعد عبد وخادم |
٣٧ / ٤٨٥
أفق قد عناك الحب واعتادك الهوى |
وقد كنت ذا عزم فهل أنت عازم |
٥٤ / ٥٣
أفما رأوك بمنزل الشرف الذي |
هو فوق أعلى النيرين مخيم |
٤٣ / ٢٠
أفي الله إن تمشين لا تذكرينني |
وقد سمحت عيناي من ذكرك الدما |
٧ / ١٨١
أقام يطوف الآفاق حينا |
وأنت على معاقلهم مقيم |
٥٨ / ٧٥
أقامت ليلتين على معان |
فأعقب بعد فترتها جموم |
٢٨ / ١٢٥
أقبلت أمشي على هول أجشمه |
تجشم المرء هو لا في الهوى كرم |
٣١ / ٢٣٢
أقر الله عينك من مليك |
تخامر غب همته الهموم |
٥٨ / ٧٦
أقر عني السلام إن جئت قومي |
وقليل لهم لدي السلام |
٤٦ / ٤٤٧
أقرأ على الوشل السلام وقل له |
كل المشارب مذ فقدت ذميم |
٤٨ / ٦٦
أقسمت بالله العلي العالم |
لا أنثني إلا برد الراغم |
٤٥ / ٤٨٦
أقطع اليل كله باكتئاب |
وزفير فما أكاد أنام |
٤٦ / ٤٤٦
أقلت خليفة فسواه أحجي |
بإمرته وأولى باللئام |
٧٠ / ٦١
أقم يا ابن مسعود قناة صليبة |
كما كان سفيان بن عوف يقيمها |
٢١ / ٣٥٠ ، ٢١ / ٣٥٠ ، ٣٥ / ٤٠٣
أقمت له في دفعة الخيل صلبة |
بمثل قداما النسر حران لهذم |
٢٣ / ٤
أقمنا على داري سليمان أشهرا |
نجالد روما قد حموا بالصوارم |
٢ / ١٣٢ ، ٤٩ / ٣٥٥
أقول إذ حملوني في رماحهم |
والسيف يأخذ منهم مشرف الهام |
٢٩ / ٦٥
أقول شبيهات بما قال عالم |
بهن ومن أشبه أباه فما ظلم |
١١ / ١٣١
أقول غداة أتاني الخبير |
يدس أخباره هينمه |
٤٨ / ١٣٢
أقول له وأين منه نصيحتي |
أبا معتب ثبت سوادك قائما |
٦٧ / ١٦٢ ، ٦٧ / ١٦٩
أقول له ونكر بعض حالي |
ألم تعرف رقاب بني تميم |
٢٤ / ٤٦٦
أقول من التعجب ليت شعري |
أأيقاظ أمية أم نيام |
٥٢ / ٢٢٠ ، ٥٧ / ٣٣٧
أقول وقد دارت رحانا بدارهم |
أقيموا لهم حر الدرى بالعلاصم |
٢ / ١٣٢ ، ٤٩ / ٣٥٥
أكبرت ما فعل الطبيب وهالني |
من فعله التغرير والإقدام |
١٦ / ٤٥٠
أكرمه الرحمن من إمام |
ومن رسول صادق الكلام |
٣ / ٤٥١
أكلكم في حيرة النيام |
أم لا ترون ما أرى أمام |
٣ / ٤٥١
أكنت ترى الله في حكمه |
وطول تأنيه لا ينتقم |
٦١ / ٤٥٨
أكون له إن ينكب الدهر مدرها |
أكالب عنه الخصم إذ عضه الخصم |
٥٩ / ٤٣١
ألا أبلغ الأقوام أن محمدا |
رسول الإله أيد حيث يمما |
٢٦ / ٤٢٤