الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
أبو مرثد منا المطيب وابنه |
أنيس وسلمان الأمير وحاتم |
|
|||
١١ / ٣٨٠
أبونا أبو سفيان أكرم به |
أنا وجدّي الزبير ما أعف وأكرما |
٤٠ / ١٦
أبى القلب إلا أن يبيت مكلما |
كئيبا على عهد مضى وتصرما |
٤٣ / ٢٣٩
أبى قومنا أن ينصفونا فأنصفت |
قواطع في أيماننا تقطر الدما |
٢٦ / ٢٨٥
أبيت اللعن إن كثرت شجوني |
فإني قد وجدت لها مساما |
٣٢ / ١٩٢
أبيض كالسيف أو كما |
يلمع البارق في حالك الظلم |
٥٦ / ٤٥٨
أتأذن في الدخول بلا كلام |
سوى تقبيل كفك والسلام |
٥٦ / ٢٣٠
أتاحني صوته ذو سدى |
إحدى يديه ذباب ملتزمي |
١٤ / ٧٨
أتاك أبو ليلى يجوب به الدجى |
دجى الليل جواب الفلاة عثمثم |
٢٨ / ١٩١ ، ٢٨ / ١٩٢
أتاك الربيع الطلق يختال ضاحكا |
من الحسن حتى كاد أن يتكلما |
٦٣ / ١٩٧
أتانا أخو طيئ غدوة |
فما آب منها ولم يغنم |
١٦ / ٣٣٥
أتانا عن بني الأحرا |
ر قول لم يكن أمما |
٩ / ٢٣٣
أتاني يشب الحرب بيني وبينه |
فقلت له لا بل هلم إلى السلم |
٣٢ / ٣٣١
أتبعتها نظرا وكان ممنعا |
بحجاب أملوذ الشباب الناعم |
٤٣ / ١١٣
أتت بفتى رخو الحمائل صارم |
إذا حام بان الموت فوق الجماجم |
١٢ / ٢٣٧
أتت غير أنها على حتف |
يرد أنفاسه إلى الكظم |
١٤ / ٧٧
أتتنا قرود يمانية |
فذاقت أمر من العلقم |
١٦ / ٣٣٥
أتحسن مرة وتسيء أخرى |
فقد أعييتني ما تستقيم |
٢٨ / ٨
أتحلبها ويحميها سوانا |
ومنا حولها اللجب الهمام |
٥٧ / ٣٣٧
أتزعم كأس أنني لا أحبها |
بلى ومحت اليعملات الرواسم |
٢٣ / ٤١٥
أتغضب أن أذنا قتيبة حزتا |
جهارا ولم تغضب لقتل ابن خازم |
٢٨ / ٩
أتمسي فلم تنقص عظامي |
ولا ضؤلي إذا اصطك الخصوم |
٢٤ / ٣٥٠
أتوك بمالا والذي سبحت له |
قريش وأعناق المطي تسوم |
٥٩ / ٣٧٤
أتى الركبان بالأخبار تهوى |
بها وبهم حراجيج هجوم |
٤٠ / ٢٠٩
أتى ببدء الخيل ما يرام |
مجليا كأنه حسام |
١٤ / ٣٥٢
أتيته يشتم من جهله |
أمي وما أصبح من همي |
١٧ / ٢٧٣
أتين مودعات والمطايا |
على أكوارها خوص هجوم |
٨ / ٣٨٥
أتيناك كي ما يعرف الناس فضلنا |
إذا خالفونا عند ذكر المكارم |
٩ / ١٨٩ ، ١٢ / ٤١٠
أثنى على بيانهم رب العلى |
فهل لهذا المجد من مقاوم |
١٣ / ٧٦
أثنى عليه وكم لسان معرب |
يثني عليه بما أقول ويفحم |
٤٣ / ٢٠
أجاعتهم الدنيا فجاعوا ولم يزل |
كذلك ذو التقوى عن العيش ملجما |
٦ / ٣٥٠
أجب يا بن عباس تراكم لو انكم |
ملكتم رقاب الأكرمين الأكارم |
٤٨ / ٣٣٨
أجبت منادي الله لما سمعته |
ينادي إلى الدين الحنيف المكرم |
٣٥ / ٢٥٢