الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
يا أهل بابل ما نفست عليكم |
من عيشكم إلا ثلاث خلال |
|
|||
٤٥ / ١٠٧
يا أيها الهاتف ما تقول |
أرشد عندك أم تضليل |
١٦ / ٣٤٨
يا أيها الداعي ما تجيل |
أرشد عندك أم تضليل |
٥٢ / ٣٧٧
يا أيها الذي قد غره الأمل |
ودون ما يأمل التنغيص والأجل |
٣٢ / ٣٢١
يا أيها الرجل الموكل بالصبا |
وصبى الكبير إذا بقا تعليل |
٣٢ / ٢١٥
يا أيها الشاعر المكارم بالمدح |
رجالا لكنهما ما فعلوا |
١٧ / ١٦٥
يا أيها القائل ما تقول |
أرشد عندك أم تضليل |
١٦ / ٣٥٠
يا أيها المتبع نبل الرجال |
وطالب الحاجات من ذي الأنوال |
٦٦ / ١٠٩
يا أيها المتمني أن يكون فتى |
مثل ابن ليلى لقد جلا لك السملا |
٢٩ / ٢٣١
يا أيها المدني أرضك فضلها |
فوق البلاد وفضل مكة أفضل |
١٧ / ١٧٩
يا أيها الهاتف ما تقول |
أرشد عندك أم تضليل |
١٦ / ٣٤٧
يا ابن بنت النبي أراك زور |
لم تكن ملحقا ولا سؤالا |
١٧ / ١٥١
يا ابن الأكارم إنني من عصبة |
متسربلين من الحديد سليلا |
٢٤ / ٤٤٧ ، ٢٤ / ٤٤٧
يا ابن بنت النبي زارك زور |
لم يكن ملحقا ولا سآلا |
١٧ / ١٥١
يا اجل الملوك عما وخالا |
عند ذكر الأعمام والأخوال |
٣٢ / ١٩١
يا باقر العلم لأهل التقى |
وخير من لبى على الأجبل |
٥٤ / ٢٧١
يا بشر يا ابن العامرية ما |
خلق الإله يديك للبخل |
١٠ / ٢٥٣
يا بن الحواري كم من نعمة لكم |
لو رام غيركم أمثالها شعلا |
٦٠ / ٦٥
يا بيت عاتكة التي أتعزل |
حذر العدى وبه الفؤاد موكل |
٣٢ / ٢٠٥ ، ٤٠ / ١٢ ، ٦٦ / ٤٠ ، ٧٠ / ٢٤٠
يا تملك يا تملي |
ذريتي وذري عذلي |
٩ / ٢٥٢
يا جعد بكيه ولا تسأمي |
بكاء حق ليس بالباطل |
١٣ / ٢٨٤ ، ١٣ / ٢٩٨
يا حبذا طلل الجميع وحبذا |
دار لعمرة باللوى لم يشكل |
٥١ / ٤٣
يا حسل حسل عامر لا تجهلي |
أن تسلي إيماننا لا تنقلي |
٣٨ / ٣٣٥
يا حمزة إنك ربما وصلت |
حبالك ذا الوسائل |
٦١ / ٢٤٨
يا خالد بن أبي سفيان قد قرحت |
لنا القلوب وضاق السهل والجبل |
٦٨ / ٢٥٣
يا خليلي إن أم جسير |
حين يدنو الضجيع من علله |
١١ / ٢٦٢
يا خليلي ذكروني فما أحب |
اني خطرت منهم ببال |
٣٢ / ١٩١
يا خمر كيف تذوق الخفض معترف |
بالموت والموت فيما بعده جلل |
٤٣ / ٤٨٨
يا خير من ركب المطي ومن مشى |
فوق التراب بحافي أو ناعل |
٧٠ / ٢٠٤
يا دعوة ما حصلت في يدي |
بل ذهبت بالدعوة الحاصله |
٥ / ٢٤٥
يا دهر مهلا قد بلغ |
ت مناك في تشتيت شملي |
٦٤ / ٣٧٠
يا رب أمر ذي شئون جحفل |
قاسيت فيه جلبات الأحول |
٦٣ / ٣٢٩