الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
وهبكم رويتم علمه عن رواته |
وليس عوالي صحبه بنوازل |
|
|||
١٤ / ٨٣
وهبني اصطفيت خراج البلاد |
وما كان في الحزن أو سهله |
٥٣ / ٣٠٤
وهدمت حصنهم وبحرت حريمهم |
وقسمت سبيهم مع الأنفال |
٣٧ / ١٧١
وهذا اللسان يزيد الفؤاد |
يدل الرجال على عقله |
٣٢ / ٤٦١ ، ٣٢ / ٤٦١
وهذا خالد فينا أسيرا |
ألا منعوه إن كانوا رجالا |
٦٨ / ٢١٧
وهل أحد إن مد يوما بكفه |
إلى الشمس في مجرى النجوم ينالها |
٤٥ / ٣٧٩
وهل أردن يوما مياه مجنة |
وهل يبدون لي شامة وطفيل |
١٠ / ٤٥٠
وهل أسمعن الدهر أصوات هجمة |
تطالع من هجل خصيب إلى هجلي |
١٨ / ٢٠٢
وهل أسمعن الدهر أصوات هجمة |
تطلع من هجل خصيب إلى هجلي |
١٨ / ٢٠١
وهل فيه فخر لذي حكمة |
وقيد المنية في رجله |
٥٣ / ٣٠٤
وهل هملان العين راجع ما مضى |
من الدهر أو مدنيك يا مي من أهلي |
٤٨ / ١٦٥
وهل يجد الخلائق مثل ربي |
وكل فعاله حسن جميل |
٦٨ / ٢٤٢
وهل يشبهن طعم الغسول وذوقه |
حميا الخمور والخمور تسلسل |
١٦ / ٢٦٥
وهل ينبت الخطي إلا وشيجه |
وتغرس إلا في منابتها النخل |
٤٨ / ٣٦٩
وهم لمقل المال أو لا علة |
وإن كان محضا في العمومة مخولا |
٤٨ / ٢٨٢
وهمة مسعود كهمتك التي |
بنت شرفا يبلى الزمان وما تبلا |
٩ / ٣٩١
وهو المعص أخا الثفال |
يرقه عند التنافل |
٦١ / ٢٤٩
وهو قول الإمام أحمد من |
بعد ومن ذا ترى عليه بفضل |
٥٤ / ٣٧٥
وهو من وهج نار وجهك ولا |
مستجيرا بظل طرف كحيل |
٥٣ / ٦٢
وهوى إليه رأس يحيى بعد ما |
عشاه من هوى الجريدة منصلا |
٢ / ٤٠٣
وواراه يا ابن النبي رجال |
كلهم سائلوه ما منك بالا |
١٧ / ١٥١
وواصلتني صلات منه رحت بها |
أختال ما بين عز الجاه والمال |
٣٧ / ٢٨٢
ووالله ما أدري وإني لسائل |
أغالك سهل الأرض أم غالك الجبل |
١٠ / ١٣٨
ووجدت الزامي بذاك مع الأسى |
عبئا فدحت به حسيرا مثقلا |
٢ / ٤٠٦
ووجوه بودنا مشرقات |
ونوال إذا يراد النوال |
٦٣ / ٢٤٧
ووجوه تودنا مشرقات |
ونوال إذا يراد النوال |
١٢ / ٣٢٥
ووحد الله ولا تبال |
ما هول الجن من الأهوال |
١٦ / ٣٤٨ ، ٥٢ / ٣٧٦
ووحد الله ولا تبالي |
ما كمد ذي الجن من الأهوال |
١٦ / ٣٥٠
وودعت ببنان حمله غنم |
فقلت لا حملت رجلان يا جمل |
٥٦ / ٢٤٩
ووصلت حبل صبابة بكآبة |
قطعت رجائي من ديار الموصل |
٥٢ / ٣٣١
ووعدتني في حاجتي فصدقتني |
ووفيت إذ كذبوا الحديث وبدلوا |
٦٦ / ٤٠
ووفعه في جميع الأمور |
وعرفه النهج من سبله |
٥٣ / ٣٠٤
ويا أمتا لا تحبطي الأجر إنه |
على قدر الصبر الجميل جزيل |
١١ / ٤٢٥