الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
فليت الشامتين له فدوه |
وليت العمر مد له فطالا |
|
|||
٥٧ / ٢٩٧
فليت لنا خالد أبا الوليد |
وعبد العزيز بيحيى بديلا |
٤٩ / ٣٥٧ ، ٥٧ / ٣٨٩
فليت لنا مصعبا بالوليد |
وعبد العزيز بيحيى بديلا |
٦٣ / ١٦٧
فليدخلن إلي نائل خالد |
وليكفين رواحلي الستر حيلا |
٢٩ / ٢٣٣
فليس بهاشمي ومن لم يرو |
أتصرم الحبل حبل البيض لم تصل |
٥٠ / ٢٤٣
فليس له في العيش خير يريده |
وتكفينه ميتا أعف وأجمل |
١٢ / ٣٢٦ ، ١٢ / ٣٢٧
فلينظر الدهر عقبى ما صبرت له |
إذ كان من بعض حسادي وعذالي |
٣٧ / ٢٨٣
فما أصبحت في ابني لؤي فقيرة |
مدقعة إلا وأنت ثمالها |
٤٣ / ١٥
فما أكثر الحساد فيها وقولهم |
ورب شبيه ما رأينا لها مثلا |
٣٨ / ١٢١
فما ألذ الهوى عند الذي دمه |
ووعده فيه مطلول وممطول |
٣٣ / ٢٢٧
فما باله يفدي من الموت نفسه |
ويأمن سيف الدهر والدهر قاتله |
٢٠ / ١٥
فما برحت حتى أتاها كما بدا |
وراجعها تكليم ذي خلق جزل |
١٥ / ٢٧٥
فما بقيا علي تركتماني |
ولكن خفتما صرد النبال |
٥٠ / ٢٤٤
فما تسلي حبيبك غير نأي |
ولا أبلي جديدك كابتذالي |
١٩ / ١٠٧
فما حالت لطول الناس نفسي |
علي ولا بكت لذهاب مال |
٤١ / ٢٢٨
فما ذر قرن الشمس حين تبينوا |
كراديس يهديهن ورد محجل |
٤٨ / ١١٩
فما راعه إلا بتمزيق عهده |
وبابن نصير في الجنود مرفل |
١٢ / ٤٥٢
فما روضة بالحزن صاد قرارها |
نحاه من الوسمي أو ديم هطل |
١١ / ٢٥٦
فما زال عنه اللقم حتى كأنه |
من العي لما أن تكلم باقل |
٢٠ / ١٤٣
فما شهد الوقائع منك أمضى |
وأكرم محتدا وأشد آلا |
٥٧ / ٢٩٩
فما ظبية أدماء خفاقة الحشى |
تجوب بطيتها بطون الخمائل |
٩ / ١٥٧
فما ظبية أدماء خفاقة |
بطلقتها متون الحمائل |
٩ / ١٥٨
فما ظنكم بالقوم إذ تقتلونهم |
أليسوا وإن لم يسلموا برجال |
٢٥ / ١٦٦ ، ٢٥ / ١٦٧
فما عزنا في الجهل من ذي عداوة |
أبى الله إلا أن يعز على الجهل |
٤٩ / ٢٠
فما عمر أبو حفص إذا ما |
تفاخرت القبائل بالقليل |
٤٥ / ١٢٢
فما في سدوس خصلة تستحبها |
ولا رزقت شيئا سدوس من العقل |
٩ / ٤٠٦
فما كان بيني لو لقيتك سالما |
وبين الغنى إلا ليال قلائل |
٤١ / ١٤٦
فما لك إلا أن تخبر عنهم |
جنى ذينك الأمرين فأقبل أو انتقل |
٣٩ / ٣١٠
فما لك بالسلطان أن تحمل الندى |
جفون عيون بالقذى لم نكحل |
٤٠ / ١١
فما لك عندي من فعال أذمه |
وما لك ما يثنى عليك جميل |
٨ / ١٦٠
فما لك مجتاز وجودك موطن |
ولا تنبت الأموال والجود في رحل |
٣٣ / ٣٢٧
فما للمجد دونك من مبيت |
وما للمجد دونك من مقيل |
٥٣ / ٣٨٩
فما لي في دمشق ولا قراها |
مبيت إن عزمت ولا مقيل |
٦٠ / ٣٦١