الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
فلا زلت ذا رفض ونصب كلاهما |
بحبهما حتى أغيب في الرمل |
|
|||
٥١ / ١٤٦ ، ٦٤ / ١٠٠
فلا نحن نخشى أن يخيب مسيرنا |
إليك ولكن أهنأ الخير عاجله |
٥٣ / ٤٤٢ ، ٥٧ / ٢٩٠
فلا هو في الدنيا مضيع نصيبه |
ولا عرض الدنيا عن الدين شاغله |
٣٣ / ٢٩٣ ، ٣٦ / ٣٥٧
فلا يحسب السلطان عارا عقابها |
ولا ذلة عند الحفائط في الأصل |
٤٦ / ٤١
فلا يدعني قومي لزيد بن مالك |
لئن لم أعجل ضربة أو أعجل |
٣٤ / ٣٧٤ ، ٣٤ / ٣٧٤
فلا يعد من منا هرقل كتائبا |
إذا رامها رام الذي لا يحاوله |
٢ / ١٦٦
فلا يغررك خلة من تواخي |
فما لك عند نائبة خليل |
٦٥ / ٣٥
فلا يلين فتى كريما منجبا |
كان الفرات ومقنع السوال |
٦٠ / ٦٤
فلبثت أزمانا طوالا فيهم |
ثم ادكرت كأنني لم أفعل |
١٢ / ٤٢٣
فلرب شهوة ساعة قد |
أورثت حزنا طويلا |
٢٠ / ١٥
فلست أبالي بعده أي عائر |
من الناس أملا الله مدته أم لا |
١٤ / ٩٢
فلست بقائل فيه مديحا |
سوى أنه الفرائض قد تعول |
١٥ / ١٤٦
فلست بمالك عبرات عيني |
أبت بدموعها إلا انهمالا |
٥٧ / ٢٩٧
فلست لعمرو إن وطئت بلادكم |
وأنتم بها فيما يكون قليل |
٣٩ / ٣١١
فلسنا بأنكاس إذا الحرب شمرت |
ولا نحن فيها باللئام التنابل |
٥٧ / ٨٦ ، ٦٣ / ٢٩
فلسوف أخبركم بحق فافهموا |
فالحكم حينا قد يجور ويعدل |
١٧ / ١٧٩
فلعمرو الإله لو كان للسيف |
نصال أو للسان مقال |
١٢ / ٣٢٥ ، ٦٣ / ٢٤٧
فلقد عهدت بجوة من عامر |
هيفاء تهزأ بالغصون الميل |
٥١ / ٤٣
فلقد يراني الموعدي وكأنني |
في قصر دومة أو سواء الهيكل |
١٢ / ٤٢٣
فلكم مواضع لا يرى بحرابها |
إلا الدماء ومحرم ومحلل |
١٧ / ١٧٩
فللحظه وللفظه في مهجتي |
عضب يفصل مفصلا عن مفصل |
٥٢ / ٣٣٢
فلله أقوام تمادوا بشربها |
فأضحوا وهم أحدوثة في القوافل |
١٧ / ٦٥
فلله عينا من رأى مثلنا معا |
غداة أزرنا الخيل تركا وكابلا |
١٨ / ٤٩
فلله من عينا مثل خيرنا |
قتيلا وهادى الناس عرفاء جيأل |
٢٨ / ٢٥٥
فلم أر في الدنيا وذو الجهل عاقل |
أسيرا يخاف القتل واللهو شاغله |
٢٠ / ١٥
فلم أزل خادما لهم زمنا |
حتى تبينت أنهم أكله |
٥ / ١٠٨
فلم تك تصلح إلا له |
ولم يكن يصلح إلا لها |
٩ / ١٠٧
فلم يبق إلا ذكره وحديثه |
يصحن بليل معولات حلائله |
٥٣ / ٤٤٧
فلم يحل كفك من جود لمختبط |
أو مرهف قاتل في رأس قتال |
٢٩ / ٢٢٤
فلم يزل دائبا يسعى بلطفك بي |
حتى استليت حياتي من يدي أجلي |
٢٧ / ٧٣
فلم يستطع من نفسه غير طعنة |
سوى في ضلوع الجوف نافذة الوغل |
١٥ / ٢٧٥
فلم يكبئنوا إذا رأوني وأقبلت |
علي وجوه كالسيوف تهلل |
٦٨ / ١٥٧
فلما أبوا الا القتال تواترت |
على القوم في الحرب الذي لا نحاوله |
١٨ / ٧٩