الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
فكل خليل هكذا غير منصف |
وكل زمان واستلال خليل |
|
|||
١١ / ٤٢٥
فكل عطية وصلت إلينا |
وإن سحبت لطالبها الذيول |
٤٨ / ٣٣٦
فكل كيد الجن في سفال |
إلا التقى وصالح الأعمال |
٥٢ / ٣٧٦
فكلنا مقدم يهذي بصاحبه |
نائي ودان ومخبول ومختبل |
٦١ / ٣٣٤
فكم قد رأينا من فتى ذي جهالة |
صحا بعد أزمان وطول تجاهل |
١٧ / ٦٤
فكم كربة ذب الزبير بسيفه |
عن المصطفى والله يعطي فيجزل |
١٨ / ٤٠١
فكم ملك حلاه في الناس مثلة |
ولولاه لم تذهب طريقته المثلا |
٩ / ٣٩١
فكم من سورة أبطأت عنها |
بنى لك مجدها طلبي وجملي |
٥٨ / ٤٣
فكم من فتى قد كان في شره الصبي |
فأقصر بعد العدل عنه عواذله |
٢٠ / ١٧
فكم من مؤمن قد جاع يوما |
سيروى من رحيق السلسبيل |
٤٢ / ٥٢٤
فكم من ملب بصوت حزين |
ترى صوته في الهوى قد علا |
١٧ / ١٧٦
فكنا فكناكحي صبح الغيث أهله |
ولم يحتمل أظغانه وحمائله |
٢٩ / ٢٣٢
فكيف ترى للنوم طعما ولذة |
وخالك أمسى موثقا في الحبائل |
٣٢ / ٢١٠
فكيف رأيت الله ألقى عليهم |
العداوة والبغضاء بعد التواصل |
٥٠ / ١٧٨ ، ٣٩ / ٥٣٧ ، ٣٩ / ٥٣٨
فكيف وودي ما حييت ونصرتي |
لآل رسول الله زين المحافل |
٢٤ / ١٧٣
فكيف يلام إنسان على من |
يراه كله في العين خالا |
٦٦ / ٢٣٧
فلئن رأيتك موحشا |
فيما تكون وأنت آهل |
٦٧ / ١١٧
فلا تأمنن خالدا بعهد هذه |
وعثمان جاءا بالدهيم المعضل |
٣٨ / ٣٧٩
فلا تأمنوه واركبوا القصد تسلموا |
وكبوا على التأنيب تنجوا من الجهل |
٣٣ / ٣٥٨
فلا تبعد فكل فتى أناس |
سيفجعهم به صرف الليالي |
١٦ / ٣٣٧
فلا تبعدن قلبي وأنت وسيلتي |
وهل يبعدن من كنت أنت وسائله |
٧ / ٢٩٠
فلا تحسبني يا ابن واهصة الخصي |
ضعيف القوى لا أستطيع التحولا |
١٠ / ٥١٦
فلا تحملي ذنبي وأنت ضعيفة |
فحمل دمي يوم الحساب ثقيل |
١٦ / ٤٣٩
فلا ترتجي عونا على حمل وزره |
مسيء وأولى الناس بالوزر حامله |
٢٠ / ١٦
فلا تعد من منا هرقل كتائبا |
إذا رامها رام الذي لا يحاوله |
٩ / ٦٩
فلا تقبلن إلا الذي وافق الرضا |
ولا يرجعنا كالنساء الأرامل |
٥٠ / ٩٣
فلا تكثرا فيها الهجاء فإنها |
مصلصلة من بعض تلك الصلاصل |
١٨ / ٢٠٧
فلا تنتكث بعد الهدى عن بصيرة |
كما نكث الحبل المضاعف فاتله |
٢٠ / ١٦
فلا تنسني واعلم مكاني فإنني |
عليك شفيق ناصح غير خاذل |
٤٧ / ٥٧
فلا جزعين ضراء نابت |
ولا فرحين بالخير القليل |
١٦ / ١٨٠
فلا رفدا بعد ولا غناء |
ولا إذنا ولا جسا جميلا |
٢٨ / ٢٥٦
فلا زال عني ظل مجدك إنه |
عتاد لمن أكدى وهاد لمن ضلا |
٩ / ٣٩١