الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
فصبرا على حدث النائبات |
أبين الحوادث إلا انتقالا |
|
|||
٤٩ / ١٤٤
فصرت أمسك عن أوصاف نعمته |
عجزا وينطق عن آثارها حالي |
٣٧ / ٢٨٢
فصرت كالغادة المكسال مضجعها |
على الحشايا وراء السجف والكلل |
٨ / ٩٤
فضل المدينة بين ولأهلها |
فضل قديم نوره يتهلل |
١٧ / ١٨٠
فضلا وعقلا واشتهار صيانة |
وعلو شأن في الورى وقبولا |
٩ / ١٠
فضلوا المعاشر عزة وتكرما |
وتغمدت أحلامهم من يجهل |
٢ / ٢١
فضى اجل الدنيا وعاد وانه |
به شفيت أضغانها ودخولها |
١٩ / ٢٠٨
فطلقتها من جهد ما قد أصابني |
فهذا أمير المؤمنين من العدل |
٦٨ / ١٤٤
فطورا أواريها بكمي وتارة |
أجردها مثل الحسام إذا سلا |
٣٨ / ١٢١
فظللت أرقبها بماء لو عاقل |
يرقى به ما اسطاع ألا ينزلا |
٤٨ / ٨٨
فظللت أطلب وصلها بتذلل |
والشيب يغمزها بأن لا تفعلي |
١٧ / ٢٥١
فعاد لخير قد جرى في ضميره |
تذوب به أعضاؤه ومفاصله |
٤٨ / ٣٩٤
فعاد من رام كفوا من مدائحه |
يزهى ومقوله بالعجز مفلول |
١٣ / ٧٣
فعاشت معافاة بأنزح عيشة |
ترى حسنا ألا تموت من الهزال |
١٥ / ٢٧٤
فعري أفراسي ورنت حليلتي |
كأن لم تكن بالأمس ذات حليل |
٦٦ / ٩
فعشت له حتى يرى جد اسرة |
يبينون عن من المشتري أعلى |
٩ / ٣٩١
فعليك السلام يا ظبية الكر |
خ أقمتم وحان مني ارتحال |
٤٩ / ١٤٦
فعمدن نحوك لم ينخن لحاجة |
إلا وقوع الطير حين ترحلا |
٢٠ / ٤٠٠
فعين إلى وجه الرقيب لخوفه |
وعين إلى وجه الحبيب إذا عقل |
١٤ / ٧٧ ، ١٤ / ٧٨
فعيناك عيناها وجيدك جيدها |
وشكلك إلا أنها لا تعطل |
١٤ / ٣٣٢
ففاض دموع العين من طول ردهم |
على النحر حتى بل دمعي محملي |
٤٣ / ١٢٦
ففراق الكرام يصنع في |
الأجسام ما يصنعون في الأموال |
٣٢ / ١٩٠
ففرج كلاك الله عني فإنني |
لقيت الذي لم يلقه أحد قبلي |
٦٨ / ١٤٤
ففرعتها ووسطتها |
ونصلتها عند التناضل |
٦١ / ٢٤٩
ففضلك أرجو لا البراة إنه |
أبى الله إلا أن يكون لك الفضل |
٤٠ / ٦
ففي صدر المطية يا جلالا |
وحدي بحبل من قطع الحبالا |
٤٣ / ٥٢٦
ففيه الهلال المستنير ضياؤه |
وفيه الشجاع الأدلجي الحلاحل |
٥٨ / ٢٥٢
فقال امرؤ منهم أنا الصاحب الذي |
أطعتك فيما شئت قبل التزايل |
٤٧ / ٥٧
فقال لهم كيدوا بألفي مقنع |
عظام طوال لا ضعاف ولا عزل |
١٥ / ٢٧٤
فقال لهم والخيل مدبرة بهم |
وأعينهم مما يخافون كالقبل |
١٥ / ٢٧٤
فقال لي المبرد خل قومي |
فقومي معشر فيهم نذاله |
٥٦ / ٢٦٠
فقال لي الناس إن الحيا |
أتاك مع الملك المقبل |
٤٨ / ١٧
فقالوا أعن بالناس تعطيك طيء |
إذا وطئتها الخيل واجتيح مالها |
٩ / ٢٩٩