الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
سقم الحب رخيص |
ودواء الحب غالي |
|
|||
٣١ / ٤٠٢
سقى جدثا بالماء رحبة وائل |
وجادت عليه المرزمات الهواطل |
٥٨ / ٢٥٢
سقيا لوهب كهلها ووليدها |
ما دام في أبياتها الذيال |
٦٩ / ٧
سل الناس تعرف غثهم من سمينهم |
فكل عليه شاهد ودليل |
٥٢ / ٢٠٢
سل عيش دهر قد مضت لذاته |
هل يستطيع إلى الرجوع سبيلا |
٢٢ / ٣٣٣
سل ما بقلبك عن ذخائر قلبه |
فلسان حالك مخبر عن حاله |
٤٣ / ٢٥١
سلبتم الجرد معراة بلا لجم |
والسمر مركوزة والبيض في الخلل |
٢٧ / ٨٣
سما لكم ليلا كأن نجومه |
قناديل فيهن الذبال المفتل |
٤٨ / ١١٩
سموت لهم يوم الزلازل سائيا |
فغادرته يوم اللقاء مجدلا |
١٩ / ١٤٣
سموم المصيف وبرد الشتاء |
حنانيك حالا ادالتك حالا |
٤٩ / ١٤٤
سمية أمسى نسلها عدد الحصى |
وبنت رسول الله ليس لها نسل |
٣٤ / ٣١٦ ، ٦٤ / ١٢٣
سميت كعبا بشر العظام |
وكان أبوك يسمى الجعل |
٥٠ / ١٣٠
سنبكي خالدا بمهندات |
ولا تذهب صنائعه ضلالا |
١٠ / ٢٧١ ، ٤٣ / ٥٢٧
سنوليك عرفا إن أردت وصالنا |
ونحن لتلك الحاجبية أوصل |
٥٠ / ١٠٠ ، ٥٠ / ١٠٢
سهل أبا حفص فإن لديننا |
شرائع لا يشقى بهن المسهل |
١٦ / ٢٦٥
سهل الخليقة مشاء بأقدحه |
إلى ذوات الذرى حمال أثقال |
١٩ / ٢٣١
سوي أن هذا القتل يطفي وقودها |
أو النفي بالفيفاء طرا وقد بجل |
٣٩ / ٣١٠
سوى رجل له حسب ودين |
لما قد قاله يوما فعول |
٦٥ / ٣٥
سيخطئك الذي حاولت مني |
وقطعي وصل حبلك من حبالي |
١٥ / ٣١
سيدي إن أردت قتلي بلا جرم |
تجدني في صبر إسماعيل |
٥٣ / ٦٢
سيذكرك الخليفة غير قال |
إذا هو في الأمور بلا الرجالا |
٥٧ / ٢٩٩
سيرمضه منها تشكر ما مضى |
وإن عز أن يمشي حوى متذلل |
٥٠ / ١٠٦
سيصلى بنار الحزن من كان آمنا به |
أنه في الحشر بالنار لا يصلا |
١٤ / ٩٢
سيعرض عن ذكري وتنسى مودتي |
ويحدث بعدي للخيل خليل |
٤٢ / ٥٢٧
سيغنيني الذي أغناك عني |
ويفرج كربتي ويرب حالي |
١٠ / ٢٥٩
سيفرغ قبل الفطام محلة ترى |
رجلا فيها لأخمصه نعلا |
٩ / ٣٩١
سيقتفيكم بضرب عند أهونه |
البيض كالبيض والأدراع كالحلل |
٢٧ / ٨٣
شجاعا لحرب إذ شدت وقودا |
وللحادين خير محل رحل |
٢٨ / ٢٥٥
شرفا لمن وافى المعروف ضيفه |
شرفا له ولأرضه إذ ينزل |
١٧ / ١٧٩
شعارك في الحرب يوم الوغا |
بفرسانك الأول الأول |
١٧ / ٢٦٨
شعبان قد دنا لوقت رحيلهم |
تسعا نعد لها الوفاء فتكمل |
٦٧ / ١٢٦
الشعر قلدته سلامة ذا ال |
مفضال والشيء حيثما جعلا |
٦١ / ٣٣٣
شغلت قلبها علي فراغا |
هل سمعتم بفارغ مشغول |
٧٠ / ٢٧٢