الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
رسم دار وقفت في طلله |
كدت أقضي الغداة من جلله |
|
|||
١١ / ٢٦٢
رسم دار وقفت في طلله |
كدت أقضي الغداة من جلله |
١١ / ٢٦١
رضيت من الدنيا بقوت يقيمني |
ولا أبتغي من بعده أبدا فضلا |
١٧ / ٣٥
رضينا بما فيها شفاها ولم يكن |
يبيع سمين اللحم بالغث آكله |
٢٠ / ١٦
ركب كحيطان الأراك هديتهم |
والليل في غلوائه لم ينجل |
٥١ / ٤٤
رواه سويد عن علي بن مسهر |
فما فيه من شك لمن كان عاقلا |
٦ / ٣٠
روضة ذات حنوة وخزامى |
جاد فيها الربيع من نسله |
١١ / ٢٦٢
رويد بني حن تسيحوا وتأمنوا |
وتنتشر الأنعام في بلد سهل |
٤١ / ٣٣
رويد جودك قد ضاقت به هممي |
ورد عني برغم الدهر إقلال |
٣٧ / ٢٨٣
رويدك كم جففت عني بمنة |
فحملتني من شكر آلائها ثقلا |
٩ / ٣٩١
رياحهم تزيد على ثمان |
وعشر قبل تركيب النصال |
٣٩ / ٢٣٠
ريم يعز إذا ما ريم مطلبه |
ويستبيح نفوس الناس كلهم |
٣٥ / ٣٩٧
زار خير الأنام نفسا وأما |
والذي يمنح الثدي السؤالا |
١٧ / ١٥١
زعمت فإن تلحق قصي مبرر |
جواد وإن تسبق فنفسك أعول |
٤٠ / ١١
سأعمل نص العيس في الأرض جاهدا |
ولا أسام التطواف أو تصام الإبل |
١٠ / ١٣٨
سأقضي بين كلب بني كليب |
وبين القين قين بني عقال |
٥٠ / ٢٤٤
سأكتم ما ألقاه يا نور ناظري |
من الود كي لا يذهب الأجر باطلا |
٦ / ٣٠
سألت طيفك عن تنميق إفكهم |
فقال معتذرا : لا كان ما قالوا |
٥ / ٤٠٩
سألقاك يوم الحشر أبيض واضحا |
وأشكر عند الله ما كنت تفعل |
٦٢ / ٣٧
سائل سراة بني لؤي |
ثم سائل في القبائل |
٦١ / ٢٤٩
سائل هرقلا حيث شبت وقوده |
شببنا له حربا تهز القبائلا |
١٩ / ١٤٣
ساعمل نص العيس في الأرض جاهدا |
ولا أسأم التطواف أو تسأم الإبل |
١٩ / ٥٣٠
ساهمت عيسك مر عيشك قاعدا |
أفلا قليت بهن ناصية الفلا |
٦ / ٣٣
سبوق إلى قصبات العلا |
عطوف اليدين على العيل |
٤٨ / ١٧
ستر النبي بكفه |
وحماه بطريق بطل |
٢٥ / ١٠٦
ستلقى إن بقيت مسومات |
عوابس لا يزايلن الحلالا |
٤٣ / ٥٢٧
سحا لك العذق التي |
أدبت على فرط المسائل |
٦١ / ٢٤٨
سرى ثوبه عنك الصبا المتخايل |
وقرب للبين الخليط المزايل |
٧ / ٧١
سرى نحوهم ليل كأن نجومهم |
قناديل فيهن الذبال المفتل |
٦٨ / ١٦٢
سعى الوشاة لقطع الود بينكما |
وللمودات بين الناس آجال |
٥ / ٤٠٩
سعيت لهم سعي الكريم ابن جعفر |
أبيك وهل من غاية لا تنالها |
٤٣ / ١٥
سقاني القهوة السلسل |
شبيه الرشأ الأكحل |
٤٧ / ٢٨٨
سقطت نفوس بني الكرام فأصبحوا |
يتطلبون مكاسب الأنذال |
٥٥ / ١٨٩