الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
حتى أتى أنتم في كل حادثة |
زاد قتيل وعان ثم معلول |
|
|||
٤٣ / ٣٣
حتى إذا استعرت وشب ضرامها |
عادت عجوزا غير ذات حليل |
٤٦ / ٣٨٧
حتى إذا استيأسوا من أن تجيبهم |
غطوا عليك وقالوا قد قضى الرجل |
٦٨ / ١٩٠
حتى إذا حلت منا هاشم |
فاستقيني بحرب شامل |
٣١ / ٢١١
حتى إذا رجب تولى فانقضى |
وجماديان وجاء شهر مقبل |
٦٧ / ١٢٦
حتى إذا رجع الحديث مطامعي |
يأسا وأخلفني الذين أؤمل |
٦٦ / ٤٠
حتى إذا ما الليل جن ظلامه |
ورجوت غلفة حارس أن يغفلا |
٦٩ / ٥٦
حتى إذا ما الليل جن ظلامه |
ونظرت غفلة كاشح أن يغفلا |
٤٨ / ٨٨
حتى استخف بحق الله أكثرهم |
وفي الذي حملوا من حقه شغل |
٥١ / ٣١١
حتى تفرجت الصفوف وجعفر |
حيث التقى وعث الصفوف مجدل |
٢ / ٢١
حتى تلاقيت حاجاتي فسوتهم |
فقد تبرأ أو لو الشحناء أحوالي |
١٧ / ١٦٦
حتى ثوى جدثا كأن ترابه |
مما تطرده الصبا منخول |
٣٢ / ٢١٦
حتى كأن الذي بوجنته |
من دم قلبي إليه قد نقلا |
٥٣ / ١٨
حتى متى أنا في حط وترحال |
وطول سعي وإدبار وإقبال |
٣٣ / ٣٣٥
حتى متى أنا من حل وترحال |
وطول سعي بإدبار وإقبال |
٢٧ / ١٧٧
حتى وردن ركيات الغوير وقد |
كاد الملاء من الكتان يشتعل |
٤٦ / ٩٩
حتى يبلغ هاشما في جمعها |
قولا يصيب من القريض المفصلا |
١٦ / ٣٧٥
حتى يعارضه البطاح وطلحها |
وادي تهامة آمنا متهللا |
١٦ / ٣٧٥
حتى يقال إذا دليت في جدث |
أين ابن عوف أبو قران مجعول |
٢٥ / ٣٩٢
حتى يقال وقد دليت في جدث |
أين ابن هوف أبو قران مجعول |
٢٥ / ٣٩٠
حجبت تحيتها فقلت لصاحب |
ي : ما كان أكثرها لنا وأقلها |
٤٠ / ٢٠١
حججت ولم أحجج لسوء عملته |
ولكن لتعذيبي على قاطع الحبل |
١٧ / ٤٣٨
حذرتك الكبر لا يعلقك ميسمه |
فإنه ميسم نازعته الله |
١٣ / ٤٥٢
الحرب أول ما تكون فتية |
تسعى بزينتها لكل جهول |
٤٦ / ٣٨٧
حرم حرام أرضها وصيودها |
والصيد في كل البلاد محلل |
١٧ / ١٧٩
حرمت منائي منك إن كان ذا الذي |
أتاك به الواشون حقا كما قالوا |
٤٣ / ٥٤٩
حرمت منائي منك إن كان ذا الذي |
أتاك به الواشون عني كما قالوا |
٥٤ / ٢٥٠
حسام كلون الملح ليس بعائذ |
إلى الجفن ما هبت رياح الشمائل |
٣٩ / ٥٤٣
حسب الخليلين نأى الأرض بينهما |
هذا عليها وهذا تحتها بالي |
١٩ / ٢٣١
حسبك من قولك الخلاف كما |
نحا خلافا ببوله الحمل |
١٧ / ١٦٥
حسبي أصيل في الكرام ومذودي |
تكوي مواسمه جيوب المصطلي |
١٢ / ٤٢٥
حسبي مديحك تسبيحا أؤمله |
يوم القيامة عند الله يشفع لي |
٥٧ / ٢١٨
حسد على نفع المحاور |
في الرخاء وفي الزلازل |
٦١ / ٢٤٩