الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
جاءت به عجز مقابلة |
ما هن من جرم ولا عكل |
|
|||
١٠ / ٢٥٣
جاءت يداك له بعاجل طعنة |
تركت طليحة للجبين مجدلا |
١٢ / ١١٠
جاءنا يهدر في سابغة |
فذبحناه ضحى ذبح الحمل |
٣٤ / ٤٨٣ ، ٣٤ / ٤٨٤
جاءوا برأسك يا ابن بنت محمد |
متزملا بدمائه تزميلا |
١٦ / ١٨١
جاءوا بقيس لو قيس معرسة |
ما كان إلا كمعرس الدال |
٢٥ / ١٨٨ ، ٢٥ / ١٩١
جادت يداك له بعاجل طعنة |
تركت طليحة للجبين مجدلا |
٤٢ / ٧٦
جاشت خراسان لكم جيشة |
فارتج منها عرض الكاهل |
٣١ / ٢١١
جراح وأسر واشتياق وغربة |
أحمل إلى أو بعدها الحمول |
١١ / ٤٢٥
جردناهم بالبيض من كل جانب |
كما جرد الجارود بكر بن وائل |
٦٠ / ٢٨٤
جرى قتلهم بالأمس ربهم |
والظلم لا شك والعدوان مخذول |
٤٣ / ٣٣
جزى الله خيرا عن بلال وصحبه |
عتيقا وأخزى فاكها وأبا جهل |
١٠ / ٤٤١ ، ٤٣ / ٣٧٦
جزى الله عثمان الخريمي خير ما |
جزى صاحبا جزل المواهب مفضلا |
٤٠ / ٧
جزى الله عنا أم غيلان صالحا |
وكسنها إذ هن شعث عواطل |
٢٤ / ٣٩٦
جزى الله عنا أم غيلان صالحا |
ونسوتها إذ هن شعث عواطل |
٢٤ / ٣٩٥
جزى الله مخزوم بن مر جزاءها |
إذا عدت الأقوام فضل الأوائل |
٣١ / ٢١٣
جزى الله نصرا خير ما جزيت به |
رجال قضوا فرض العلا وتنفلوا |
٦٢ / ٣٧
جعلت لحومنا غرضا كأن |
لمهلكنا عرينة أو سلول |
٤١ / ٢٦١
جعلنا للقبائل من نزار |
غداة المرج أياما طوالا |
٤٣ / ٥٢٦
جفوت وما في ما مضى كنت تفعل |
وأغفلت من لم تلفه عنك يغفل |
٦٤ / ٧٥
جمعت هوايا يا ابن بيضا حرة |
رجا ملكه لما استهل القوابل |
٣٦ / ٣٧١
جنوح الهالكي على يديه |
مكبا يجتلبي نقب النصال |
٢٥ / ١٥٥
الجود طبعي ولكن ليس لي مال |
فكيف يحتال من بالرهن يحتال |
١٣ / ٤٠٤
جودك يكفينيك في حاجتي |
ورؤيتي تكفيك مني السؤال |
٢٩ / ٢٣٠
جيش أصابتهم عين الكمال وما |
يخلو من العين إلا غير مكتمل |
٢٧ / ٨٣
حاشى النبي لقد هدمت قواءنا |
فالحق أصبح خاضعا للباطل |
٧٠ / ٢٠٤
حاشى لله ليس فسد له الأتباع |
من صنعتي ولا أعمالي |
٣٢ / ١٩٠
حالي كما يؤثر في نحالي |
فما الذي ينكر عذالي |
٣٧ / ٢٨٩
حباك أخو أمية بالمراثي |
مع المدح اللواتي كان قالا |
٥٧ / ٢٩٩
حباني لما جئته بعطية |
وجارية بيضاء ذات خلاخل |
٣٨ / ٩٤
حبذا ليلتي بمزة كلب |
غال عني بها الكوانين غول |
٥٨ / ٢٠٩
حبيب كحوب رحى الطحين |
عليك في الحسب الحلاحل |
٦١ / ٢٤٩
حتوفها رصد وعيشها نكد |
وصفوها كدر وملكها دول |
٣٢ / ٣٢١
حتى أتوكم فلا المادي من أمم |
ولا الظبا كثب من مزهق عجل |
٢٧ / ٨٢