الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
تعاف الكلاب الضاريات لحومهم |
وتأكل من كعب بن عوف ونهشل |
|
|||
٤٩ / ٤٧٦
تعاف الكلاب الضاريات لحومهم |
وتأكل من كعب وعمرو ونهشل |
٤٩ / ٤٧٥
تعالوا أعينوني على الليل إنه |
على كل عين لا تنام طويل |
٤٧ / ٣٢١
تعالى الله يا سلم بن عمرو |
أذل الله أعناق الرجال |
٣٣ / ٣١٥
تعاهد لسانك إن اللسان |
سريع إلى المرء في قتله |
٣٢ / ٤٦١ ، ٣٢ / ٤٦١
تعبا بما فيه رق الحمد تملكه |
وليس شيء أعاض الحمد بالغال |
٢٩ / ٢٢٤
تعجل الذنب لما تشتهي |
وتأمل التوبة في قابل |
٣٣ / ٣٣٣ ، ٥٦ / ٢٣٨
تعلم فليس المرء يخلق عالما |
وليس أخو علم كمن هو جاهل |
٣٢ / ٤٤٣
تعلم أني لحم ما لا تسيغه |
فكل من خشاش الأرض ما كنت آكلا |
٣٨ / ٦٥
تعلم فليس المرء يخلق عالما |
وليس أخو علم كمن هو جاهل |
٣٧ / ٦٢ ، ٦٨ / ١٩٥
تعنى بما فيه رق الحمد تملكه |
وليس شيء أعاض الحمد بالغالي |
٥٥ / ٩٢
تعود بسط الكف حتى لو أنه |
ثناها لقبض لم تجبه أنامله |
٦٦ / ٦٠
تغاير الشعر فيه إذ سهرت له |
حتى ظننت قوافيه ستقتتل |
١٢ / ٢٠ ، ١٢ / ٢١
تغاير صرف الجهر معتبر |
وأي حال على الأيام لم يحل |
٨ / ٩٤
تفديك يا نصر رجال محلهم |
من المجد والإحسان أن يتقولوا |
٦٢ / ٣٧
تفرعنت يا فضل بن مروان فاعتبر |
فبتلك كان الفضل والفضل والفضل |
٤٨ / ٣٧٢
تفك باليسر كف العسر من زمن |
إذا استطال على قوم بإقلال |
٥٥ / ٩٢
تفكر بإخلاص سر القلوب |
تفكر من صح في عقله |
٥٣ / ٣٠٤
تقاتل من دون ابن عفان إنه |
إمام وقد جاشت عليه القبائل |
٣٩ / ٥٤٣
تقاك بكعب واحد وتلذه |
يداك إذا ما هز بالكف يعسل |
٢٥ / ٣٧٨
تقدم حاضر ما عندنا |
وإن لم يكن غير خبز وخل |
٥٤ / ٢٤٧
تقل دموعي والهموم كثيرة |
كذاك دخان النار إن كثرت قلا |
١٤ / ٩٣
تقول جميلى فرقتنا |
وتركت أهلي شتى شلالا |
٢٤ / ٣٨٨
تقيم أصداغ القرون الميل |
للحق حتى ينتهوا للأعدل |
٢١ / ٢٩٥
تلاشى أهل قم فاضمحلوا |
تحل المخزيات بحيث حلوا |
١٧ / ٢٦٦
تلبث ثلاثا بعد عشرين ليلة |
إلى منتهى شهر وما أنت كامله |
٥٣ / ٤٤٨
تلك المكارم لا قعبان من لبن |
شيبا بماء فصارا بعد أبوالا |
٢ / ١٣٢ ، ٤٩ / ٢٨٠ ، ٦٦ / ٢٥١ ، ٦٨ / ١٩٢ ، ٦٨ / ١٩٣ ، ٧٠ / ٢٧٣
تلك المكارم لا قعبان من لبن |
شيبا بماء فعادا ـ بعد ـ ابوالا |
٣ / ٤٤٦
تلي القران به وراع بحسنه |
فهدى المصيخ وحير المتأملا |
٢ / ٤٠٣
تمايل في الذؤابة من قريش |
ثناه المجد والعز الأثيل |
١١ / ٢٦٨
تمت حملنا إليه العبهلة |
ننتظر الرسول والقبيل أوسله |
٤٩ / ٤٩١