الصدر |
العجز |
الجزء / الصفحة |
||||
|
تراءاه العيون كما تراءت |
عشية فطرها وضح الهلال |
|
|||
٦٢ / ٦٥
تراءت لنا يوم فرع الأراك |
بين المساء وبين الأصل |
٤٥ / ١٠٥
تراخت إلى البلدان جل عشيرتي |
وأنصارنا بالمكتين حلول |
٣٩ / ٣١١
تراه إذا ما جئته متهللا |
كأنك تعطيه الذي أنت سائله |
٦٦ / ٦٠
ترجل ما ليس بالقافل |
وأعقب ما ليس بالآفل |
٣٤ / ٩٤
ترزم الشارف من عرفانه |
كلما لاح بنجد واحتفل |
٦٧ / ٢٢٩
ترك الخيار نبيهم |
وأقام طلحة لم يزل |
٢٥ / ١٠٦
ترك المجالس والذاكر يا أخي |
واجعل خروجك للصلاة خيالا |
٦ / ٣٤٦
تركت الغناء وعزف القيا |
ن والخمر أشربها والثمالا |
٢٤ / ٣٨٥ ، ٢٤ / ٣٨٦ ، ٢٤ / ٣٨٨
تركت هوى سلمى وليلى بمعزلي |
وعدت إلى مصحوب أول منزل |
٥٢ / ٤٦
تركن بلمتي سطرا سوادا |
وسطرا كالثغام من النزال |
٤١ / ٢٢٨
تركنا بحمص حائل بن قصير |
يمج نجيعا من دم الخوف أشهلا |
١٩ / ١٤٣
تركنا بحمص حزنة قد رضيتها |
تدور وترضاها الذي قد تأملا |
١٩ / ١٤٣
تركنا ولم تجنن من الطير لحمه |
أبا الأبيض العبسي وهو قتيل |
٦٦ / ٩
تروق على النسوان حيث لقيتها |
إذا خرجت في حفلة أو مباذل |
٥٤ / ٥٥
ترى الثقلين والجن والإنس |
أصبحتا على ما قضى الحجاج حين يقول |
١٢ / ١٤٨
ترى العين من تهوى مليحا ومن يكن |
بغيضا إليها لا تملح شمائله |
٤٨ / ١٦٥
ترى الغر الجحاجح من قريش |
إذا ما الأمر في الحدثان غالا |
٢١ / ١١٢
ترى بين الحريش وتل مجزى |
فوارس من نمارة غير ميل |
١٦ / ١٨٠
ترى جسدا قد هشم السيف وجهه |
ونضح دم قد سال كل مسيل |
٢٨ / ٢٥٩
ترى عروبتها والحروف صحيحة |
فلا حرف منها إن تأملت معتلا |
٣٨ / ١٢١
تزال الأرض إما مت حقا |
وتحيى ما حييت بها ثقيلا |
١٩ / ٢٢٩
تزود من الدنيا فإنك ميت |
وإنك مسئول فما أنت قائله |
٥٣ / ٤٤٨
تزود نم الدنيا فإنك راحل |
وقد أرف الأمر الذي بك نازله |
٥٣ / ٤٤٨
تسل احتسابا عنه تغنم ثوابه |
وإلا ففي مر الحوادث ما يسلي |
٤٣ / ١٣
تشابه يوما بأسه ونواله |
فما أحد يدري لأيهما الفضل |
٥٧ / ٢٩١
تشوب بياضا ناصعا وصباحة |
بمعتدل فعم من الخلق كامل |
٥٤ / ٥٥
تصدى للصدود وكان قدما |
على حال اتصالي من وصالي |
٦ / ٢٦٤
تصوف القوم كي يبلغهم |
لباسهم ما تبلغ المسلة |
٦٧ / ٩٢
تطول بي الساعات وهي قصيرة |
وفي كل دهر لا يسرك طول |
١١ / ٤٢٥
تظل تقرع بالروعات ساكنها |
فما يسوغ له لين ولا جدل |
٣٢ / ٣٢١
تظني الشيب بعد طول مشيب |
والكريم الحليم بعد اكتهالي |
١٨ / ٣٠٠