الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
وكان كأن البدر تحت لوائه |
|
إذا سار في جيش وراحت عصائبه |
١١ / ٣٢٧
وكان نصيب العين من كل لذة |
|
فأضحى وما للعين منه نصيب |
٧ / ١٩٠
وكان يطول الدرع في القد جسمه |
|
وفارت أسباب النهى والتجارب |
١٤ / ٢٦٢
وكانت قناتي لا تلين وأصبحت |
|
أنانيب منها قد وهت وكعوب |
٦٥ / ١٦٦
وكانت لعباس ثلاث يعدها |
|
إذا ما جناب الحي أصبح أشهبا |
٢٦ / ٢٨٥
وكانت يدي ملأى به ثم أصبحت |
|
بعدل إلهي وهي منه سليب |
٧ / ١٩٠
وكفاك من شرف نبيل هوى |
|
قد صرت قيمة صرة الأدب |
٣٨ / ٣٠٦
وكفي لهم رهن بعشرين أو يرى |
|
علي مع الإصباح نوح مسلب |
٥٨ / ٢٤٢
وكل الحادثات إذا تناهت |
|
فموصول بها الفرج القريب |
٤١ / ٢٤٦ ، ٤٢ / ٥٢٤
وكل ذي غيبة يئوب |
|
وغائب الموت لا يئوب |
٢٥ / ٣٩٠ ، ٢٥ / ٣٩١
وكل محب قد سلا غير أنني |
|
غير الهوى ويح كل غريب |
١٧ / ١٥٣
وكل ملمات الدهور وجدتها |
|
سوى فرقة الأحباب هينة الخطب |
٤٩ / ٣٨٣
وكل مهولات الزمان خبرتها |
|
وقايستها للبين دون التقارب |
١٣ / ٤٥
وكلما حضروا أحضرت من أدبي |
|
مأدبا حار في آدابها الأدبا |
٤٣ / ٢٠٤
وكم عطايا له ليست مكدرة لا |
|
بل تفيض كفيض المربد الرابي |
٦٥ / ١٨٩
وكم لام فيها من أخ ذي نصيحة |
|
فقلت له أقصر فغير مصيب |
١٧ / ١٥٤
وكم لي به من أنة بعد وقفة |
|
يرق بها لي كل ماش وراكب |
١٣ / ٤٥
وكم لي كتاب فيه |
|
له ممن أحب جواب |
٤١ / ٤٤٧
وكم معرب فيها عن شجى |
|
وكم من مغن ومن مغرب |
٢ / ٤٠٠
وكم من أب لي يا معاوي لم يزل |
|
أغر يباري الريح ما ازور جانبه |
١٠ / ٢٧٩
وكم من أب لي يا معاوي ماجد |
|
أعز يباري الريح قد طر شاربه |
١٠ / ٢٧٨
وكم من لئيم قد قدحت وصومه |
|
وملصق نكبته فتنكبا |
٥٩ / ٤٣٤
وكن سامري الفعل من نسل آدم |
|
وكن أوحديا ما قدرت مجانبا |
٦ / ٣٤٥
وكنا غداة الروع في الدار قصرة |
|
نساهمهم بالضرب والموت نائب |
٣٩ / ٤٣٧
وكنا نرى الأيام قد ما تصيبنا |
|
فما بالنا صرنا الغداة نصيبها |
٣٦ / ٤١٠
وكنت أحسبه وافى يبشرني |
|
فلم شمل شتيت طال ما انشعبا |
٤٣ / ٢٠٣
وكنت أخبركم أن سوف يعمرها |
|
بنو أمية وعدا غير مكذوب |
٤٠ / ٤٩
وكنت أرى أني إذا غبت ميت |
|
ولو كنت يوما يا بني تغيب |
٦٥ / ١٦٦
وكنت أمير الشام فيكم وعندكم |
|
وحسبي وإياكم من الحق واجبه |
٣٩ / ٥٤٠
وكنت إذا جئتهم راغبا |
|
مجيء المصاب إلى المحتسب |
١٥ / ٤٠
وكنت امرأ ناصحته غير مؤثر |
|
عليه ابن مروان ولا متقربا |
٢٨ / ٢٥٦
وكنت جامع أخلاق مطهرة |
|
مهذاب من قراف الجهل تهذيبا |
٥٢ / ٢٠٧
وكنت دون رجال قد جعلتهم |
|
دوني إذا ما رأوني مقبلا قطبوا |
٢٤ / ٤٧٣