الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
منا القضاة على الأمصار قد علمت |
|
عليا معد بأنا لم نقل كذبا |
٥٤ / ٧٥
منعناك منه وقد زعزعوا الفتى |
|
وكنا قديما نمنع الجار ذا الذنب |
٦١ / ٣٩٢
منعناكم منهم وقد زعزعوا القنا |
|
وكنا قديما نمنع الجار ذا الذنب |
٢ / ١٣٣
منعناهم ماء البحيرة بعد ما |
|
سما جمعهم فاستهولوه من الرهب |
١٨ / ٨٠
منه وأرصن حلما عند مزعجة |
|
تغادر القلبي الذهن منحوبا |
٥٢ / ٢٠٧
منير بدا من بعد ظلماء فاختفت |
|
لرؤيته بادي عظام الكواكب |
٦٤ / ٣٣٧
مهلا يا بني القين بن جس |
|
ر ولا يغرركم منا السراب |
٦٨ / ٤٨
مواقيت لا تدني بغيضا لبغضه |
|
لموت ولا يحيي الحبيب حبيب |
٦٥ / ١٦٦
موفق للذي نيط الصواب به |
|
حسب امرئ طالب تزيين مطلبه |
٥١ / ٤٢٤
ميلاء من معدن الصيران قاصية |
|
أبعارهن على أهدافها كثب |
٤٨ / ١٧٦
نأى آخر الأيام عنك حبيب |
|
فللعين سح دائم وغروب |
٧ / ١٩٠
ناشدتك الله ألا قلت صادقة |
|
أصادفت صفة المجنون أم كذبا |
٤٥ / ١٠٩
نبئت عيسى له في العلم معرفة |
|
وفظنه بلغات العجم والعرب |
٥٠ / ١٣
نبارز أبطال الوغى فنبيدهم |
|
ويقتلنا في السلم لحظ الكواعب |
٤٩ / ١٤٧
نجالس الخيل طعنا وهي محصرة |
|
كأنما ساعداه ساعدا ذيب |
٤٢ / ٤٦٣
نجوت وقد بل المرادي بسيفه |
|
من ابن أبي شيخ الأباطح طالب |
٢١ / ٣٤٧
نحن بقنسرين كنا ولاتها |
|
عشية ميناس نكوس ويعتب |
١٩ / ١٤٣
نحن بنو الحرب العوان نشنها |
|
وبالحرب سمينا فنحن محارب |
٢٤ / ٤٠٠
نحن خطمنا بالقضيب مصعبا |
|
يوم كسرنا أنفه ليغضبا |
٢٤ / ٥
نحن قتلنا حابسا في عصابة |
|
كرام ولم نترك بصفين معصبا |
١١ / ٣٥٢
نحن نصرناه على جل العرب |
|
يا أيها العبد الغرير المنتدب |
٤٥ / ٤٨٥
ندمت على تركي خراسان بعد ما |
|
رأيت لعبد القيس فردا معصبا |
٩ / ٤٠٧
ندمت على شتم العشيرة بعد ما |
|
مضى واستتبت للرواة مذاهبه |
٥٠ / ١٢٦
نديم عيني بعدك الكوكب |
|
ولوعة انسانها يلهب |
٣٦ / ٢٠٨
نرى حولك الأعداء من كل جانب |
|
ودونك من ترب الضريح كثيب |
٦٥ / ١٦٧
نزلت والحسن تأخذه |
|
تنتقي منه وتنتخب |
١٣ / ٤٢٥
نزوط لدار الضيم والخسف مجهز |
|
يصير بفعل المكرمات طبيب |
٩ / ٢١٨ النسب ٤٣ / ١٢
نصحت فلم يقبل وليد نصيحتي |
|
فأصبح شلوا بين ذيب وثعلب |
٦٦ / ٢٨٤
نضبت بيننا البشاشة والود |
|
وغارا كما يغور القليب |
٦٣ / ٢٠١
نظرت إلى أظعان مي كأنها |
|
ذرى النخل أو أثل تميل ذوائبه |
٤٨ / ١٥٤
نظرت إليها فاستحلت بها دمي |
|
وكان دمي فأرخصه الحب |
٦٩ / ١٢٩
نعب الغراب فقلت من |
|
تنعاه ويلك يا غراب |
٧٠ / ٢٤