الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
مقيم إلى أن يبعث الله خلقه |
|
لقاؤك لا يرجى وأنت قريب |
٢٧ / ٢٩٨
ملكا يقبل عند رؤيته |
|
في دسته عوض اليد العتب |
٥٥ / ٢٣٤
ملوك بني العباس في الكتب سبعة |
|
ولم يأتنا في ثامن منهم الكتب |
١٧ / ٢٦٤
مما تقيض عن عوج معطفة |
|
كأنها شامل أبشارها جرب |
٤٨ / ١٧٨
من إذا رأت قريش وجهه |
|
عظموا المرء وخروا للركب |
٣٧ / ٤٧٩
من البيض لم تصطد على ظهر لأمة |
|
ولم تمش بين الحي بالحطب الرطب |
٦٧ / ١٦٦
من الخفرات لا خروج بذية |
|
ولا نمة تبغي على جارها الجنب |
٦٩ / ٢٩٨
من الغافلات المؤمنات بريئة |
|
من الذم والبهتان والشك والكذب |
٦٩ / ٢٩٧
من بديع الألوان يضحي به النا |
|
ظر مما يرى لديه طروبا |
٦٨ / ٤٤
من بين مستلق على جنبه |
|
وآخر يسأل عما به |
٣٧ / ٢٨٥
من دمنة نسفت عنها الصبا سفعا |
|
كما تنشر بعد الطية الكتب |
٤٨ / ١٧٢
من ديار بالهضب هضب القليب |
|
فاض ماء الشئون فيض الغروب |
٥٠ / ٨٩
من رسولي إلى الثريا فإني |
|
ضقت ذرعا بهجرها واجتنابي |
٦٩ / ٨٣
من سابق الدهر نجد كبا |
|
وغصة الدهر تخد الشبا |
٦٠ / ٢٨٧
من صاحب الدهر لم يعدم مجلجلة |
|
يظل منها طوال العيش منكوبا |
٥٢ / ٢٠٦
من عبد شمس إلى الشآم ومن |
|
عبد مناف لبيتك القطب |
٣٧ / ١٧٩
من عذيري من ريب دهر عجاب |
|
لزني أن أخاطب الخطاب |
٣٢ / ٣٩٤
من كان يخضب خده بدموعه |
|
فنحورنا بدمائنا تتخضب |
٣٢ / ٤٤٩
من كل عين كالمراة صفا |
|
أو جدول كمهند القضب |
٢ / ٣٩٨
من للمنابر والخافقات |
|
والجود بعد زمام العرب |
٩ / ٦١
من له في الطعن والضراب |
|
فليلقني تحت الغبار الهابي |
٢٠ / ٤٠٦
من ماء خالة جياش بذمته |
|
مما توارثه الأوحاد والعتب |
٤٠ / ١٣٢
من مبلغ أفناء قيس أنني |
|
أدركت طائلتي من ابن شهاب |
٢٧ / ٣٣٠
من معشر بجميل فعلهم |
|
تتجمل الأشعار والخطب |
٥٥ / ٢٣٤
من نصح طالب علم ما قد بث من حكم |
|
يصبح له الرشد مقورنا بمطلبه |
٥١ / ٤٢٥
من هاشم أهل الوفاء والكرم |
|
يجلو دجنات الدياجي والبهم |
٣ / ٤٣٣
من يسأل الناس يحرموه |
|
وسائل الله لا يخيب |
١٧ / ٥٨
من يساجلني يساجل ماجدا |
|
أخضر الجلد في بيت العرب |
٣١ / ١٦٣
من يساجلني يساجل ما جدا |
|
أخضر الجلدة في بيت العرب |
٤٥ / ٩٧
من يساجلني يساجل ما جدا |
|
يملأ الدلو إلى عقد الكرب |
٤٨ / ٣٣٧ ، ٤٨ / ٣٤٢
من يسكن الشام ويعرس بها |
|
والشام إن لم تفنينا كارب |
٦١ / ٢٦٤ ، ٦١ / ٢٦٥
من يكسب المال يحفر حول رسه |
|
وإن يكن يكن عائلا مولاهم نحب |
٦٣ / ٢٤٨
من يلق بؤسا يصبه بعدها فرج |
|
والناس بين ذوي روح ومكروب |
٣٣ / ٢٦