الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
لكل أناس من أبيهم ذخيره |
|
وذخر بني فهر عقيد الندى وهب |
٦٣ / ٤٠٩
لكل امرئ إلف وخدن وصاحب |
|
وكل غريب الدار فالحزن صاحبه |
٦٣ / ٢٥٢
لكل قتيل معشر يطلبونه |
|
وليس لزيد بالعراقين طالب |
٦٤ / ٢٢٤
لكن أتاك بقول آثم كذب |
|
قوم بغوني فنالوا في ما طلبوا |
٢٤ / ٤٧٣
لكن فقدان من أضحى بمصرعه |
|
نور الهدى وبهاء العلم مسلوبا |
٥٢ / ٢٠٦
لكن نوائب تأتيني وحادثة |
|
والدهر يطرق بالأحداث والنوب |
٥٦ / ٨٣ ، ٣٦ / ٢٠٣
لكنهم كذئاب |
|
طلس عليهم ثياب |
٥٤ / ٣٧٤
لله أربعة قد ضمها كفن |
|
أضحى يعزى بها الإسلام والعرب |
١٧ / ٢٧٦
لله درك هل لديك معول |
|
لمتيم أو هل لودك مطلب |
٦٦ / ٣٩
لله عينا من رأى كقضية |
|
قضى لي بها شيخ العراق المهلب |
٦١ / ٢٩٧
لله قبر عبيد ما تضمن من |
|
لذاذة العيش والإحسان والطرب |
٦٨ / ٩
لله يوم غدوت عني ظاعنا |
|
وسلبت قربك أي علق أسلب |
٥٤ / ١٣٧
لليل يكر على فجره |
|
وعمري بينهما يذهب |
٦٨ / ٢٦٥
لم أحظ منهم بحظ مذ حللت بها |
|
أغنى من الود لا مالا ولا نشبا |
٤٣ / ٢٠٤
لم أعاتبك بل مدحتك في الشع |
|
ر ويكفيك مدحتي من عتابي |
٥٦ / ٢٦٢
لم تر عيني مثل يوم رأيته |
|
أحاطت بعنس والكلاب عجائبه |
٤٩ / ٤٩١
لم تر عني دار عفت بالجناب |
|
دارس إنها كخط الكتاب |
٨ / ٢٠١
لم يأل نصحا لمن قد ظل يرشده |
|
فجوزي الخير من ناء ومقربه |
٥١ / ٤٢٥
لم يبق إلا أن تدور بكم |
|
قد قام هاديها على القطب |
٩ / ١٠٦
لم يبلغا المعشار من حقيهما |
|
فقد الشباب وفرقة الأحباب |
٥١ / ٤٦
لم يتبع قط إلا ما له ثبتت |
|
عن النبي دلالات تقوم به |
٥١ / ٤٢٤
لم يرض إلا كتاب الله قدوته |
|
وسنة المصطفى المتبوع فارض به |
٥١ / ٤٢٥
لما تشكى راع قلبي بالأسى |
|
فسهرت مرتقبا أفول الكوكب |
٥٢ / ٣٣٧
لما دفعت إلى الماء قلت له |
|
هل أنت مفتعل أجرا ومحتسب |
٤٠ / ١٣١
لما رأيت القصر أغلق بابه |
|
وتوكلت همدان بالأسباب |
٣٣ / ٣٥٧
لما رأيتك لي محبا |
|
وإلي حين أغيب صبا |
٦٧ / ٣٧٦
لما عمدت كتاب الله أرهنه |
|
أيقنت أن زمان الناس قد كلبا |
٥١ / ٢٣٢
لما نعى الناعي أبا الحسن انثنى |
|
عنى الرقاد وكان غير مجنب |
٥٢ / ٣٣٧
لما هجرت بعثت طيف كرى |
|
ما في زيارته لنا أرب |
٥٥ / ٢٣٤
لمشي إلى حد على علة الوجى |
|
أدب ومن بعض الحقوق وبوب |
٥١ / ٤١٩
لمياء في شفتيها حوة لعس |
|
وفي اللثات وفي أنيابها شنب |
٤٨ / ١٧٣ ، ٧٠ / ٢٤٦
لن تستطيع لأمر الله تعقيبا |
|
فاستنجد الصبر أو فاستشعر الحوبا |
٥٢ / ٢٠٦
لن يستقيموا للذي تدعو له |
|
حتى تضرب بالسيوف رقاب |
١٧ / ٢٩