الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
لا يطلبن كلامه متشبه |
|
فالدر ممتنع على طلابه |
٥٤ / ٣٨٢
لا يعزب الحلم في عتب وفي نزق |
|
ولا يجرع ذا الزلات تثريبا |
٥٢ / ٢٠٧
لا يفلتنك شكري إن ظفرت به |
|
فإنها فرصة وافتك من كتب |
٣٦ / ٢٠٣
لا يقر العين إلا قتل من |
|
سبب القتل وللقتل سبب |
٣٧ / ٤٧٩
لا يكثرن في الحديث فلا يت |
|
بعن ينعقن بالبهام الظرابا |
٦٩ / ٨٢
لا ينامون عن الوتر |
|
ولا عن أهل ذنب |
٢٢ / ٤٣٣
لا ينسري الدهر عن شبه له أبدا |
|
ما استوقف الحج بالأنصاب أركوبا |
٥٢ / ٢٠٦
لا يولج اللغو والعوراء مسمعه |
|
ولا يقارف ما يغشيه تأنيبا |
٥٢ / ٢٠٧
لتبك على سفيان خيل تطاعنت |
|
بصم القنا حتى استطار خطيبها |
٣٥ / ٤٠٤
لتشرقن بريق منك تحرصه |
|
ولا نسوغه بالماذي التعب |
٦٨ / ١٦٩
لج الفرار بمروان فقلت له |
|
عاد الظلوم ظليما همه الهرب |
٥٧ / ٣٣٩
لج من فرط غرامي بكم |
|
دمع عيني وحنيني وانتحابي |
٣٢ / ٢٣٣
لحا الله قوما أمروك ألم يروا |
|
بإعطائك التحبب كيف يرتب |
٢٩ / ٣٤٩
لساد الكهول فتى |
|
وساد الشباب ولما يشب |
٤٠ / ١٩
لست أنسى ما مر فيه ولا أج |
|
عل مدحي إلا لدير صليبا |
٦٨ / ٤٤
لست إذ كفيتني وصاحبي |
|
طول غدو ورواح دائب |
٢٨ / ٥
لست لمرة إن لم أقصر فيه |
|
تبدو لي الحرب منها والمقاصيب |
١٢ / ١٣٧
لستم أمية في قريش |
|
بالصريح ولا اللباب |
٤٣ / ٣٣
لستم لها أهلا ولستم مثله |
|
في فضل سابقة وفصل خطاب |
٦٠ / ٢٩٤
لسرت نحو امرئ قد جد مجتهدا |
|
حتى يكون لما يبغونه سببا |
٥ / ٤٨١
لطول جناياتي وعظم خطيئتي |
|
هلكت وما لي في المتاب نصيب |
١٣ / ٤٥٦
لعاطوه كأسا مرة الطعم لم يكن |
|
مدامة ندمان ولا كأس شارب |
٢٥ / ٢٩٢
لعل الله أن يكفيك حربا |
|
ويجمعنا كما تهوى القلوب |
٣٣ / ٣٣٥
لعل حربا بيننا أن تنشبا |
|
ثم أتينا عاتبا إن تعتبا |
٢٤ / ٥
لعمر إلهي إن همدان تبغي إلا |
|
له ويقضي بالكتاب خطيبها |
١١ / ٣٩٠
لعمرك إن اللؤم خدن وصاحب |
|
لعمرو بن قيس ما دعا الله راغب |
٤٠ / ٥٣٩
لعمرك إن المرء من غرض الردى |
|
وكل امرئ يدعى له فيجيب |
٣٤ / ١١٩
لعمرك إنني لأحب دارا |
|
تحل بها سكينة والرباب |
٦٩ / ١٢٠
لعمرك إني في دمشق وأهلها |
|
وإن كنت فيها ثاويا لغريب |
٦٨ / ٢٥٣
لعمرك لا أنسى غداة المحصب |
|
إشارة سلمى بالبنان المخضب |
٥٧ / ٢٨٩
لعمرك ما أبقيت في الناس حاجة |
|
ولا كنت ملبوس الهوى متذبذبا |
٢٨ / ٢٥٦
لعمرك ما الإنسان إلا بدينه |
|
فلا تترك التقوى اتكالا على الحسب |
٢١ / ٤٢٦
لعمرك ما من مات والقوم سهد |
|
كآخر منا مات وهو غريب |
٦٢ / ١٣٥