الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
ولا رآه الناس في دهره |
|
يمر بين القبر والمنبر |
|
||
٦٣ / ٤١٢
ولا زلت مطرودا عديما لناصر |
|
كما ليس لي من ظالمي نصير |
٤٩ / ٣٩٤
ولا غنما أدين وكان ربا |
|
لنا في الدهر إذ حلمي صغير |
٦٣ / ٢٧
ولا غنما أدين وكان ربا |
|
لنا في الدهر إذا تقسمت الأمور |
١٩ / ٥١٤
ولا قارعت عنه المنية حيلة |
|
ولا طمعت في الذب عنه العساكر |
٤١ / ٤٠٥
ولا كان نكاثا لعهد محمد |
|
ولا تاركا للخلق في النهي والامر |
٣٩ / ٥٣٦
ولا من القبر وأهواله |
|
ولا من النفخة في الصور |
١٣ / ٤٣٩
ولا يغني الأمور أخو التواني |
|
ولا القلق الضريرة والحصور |
٢٦ / ٤١٨
ولا يهدي ولا يهدي إليه |
|
وليس كذاك في العرب الحوار |
١٧ / ٢٥٧
ولاقى بها حجر من الله رحمة |
|
فقد كان أرضى الله حجر وأعذرا |
١٢ / ٢٣٢
ولخير حظك في المصيبة أن |
|
يلقاك عند نزولها الصبر |
٣١ / ٢٩
ولذاك رهطي كلهم أسف |
|
جم التأوه دمعه يجري |
١٢ / ٢٣٤
ولذاك نسوتنا حواسر |
|
يستبكين بالاشراق والظهر |
١٢ / ٢٣٣
ولربما غمرت هباتك معشرا |
|
حاروا بها أن يعرفوا أو ينكروا |
٤١ / ٤٢٨
ولست أبالي فائتا بعد فائت |
|
إذا كنت في الدارين يا واحدي جار |
١٧ / ٤٤٠
ولست اذا ما سرني الدهر ضاحكا |
|
ولا خاشعا ما عشت من حادث الدهر |
١٨ / ٥٧
ولست بامعة في الرجال |
|
أسائل وهذا وذا ما الخير |
٥١ / ٣٧٧ ، ٥١ / ٣٧٨
ولست بقائل ما عشت يوما |
|
أسار الجند أم ركب الأمير |
٢٣ / ٣٥٣ ، ٤٣ / ٢٨٩
ولست كمن يبكي أخاه بعبرة |
|
يعصرها من جفن مقتله عصرا |
٢٣ / ٢٨٥ ، ٢٦ / ٦٣
ولستم بأقران العديد لأننا |
|
صغار وقد يربو الصغير ويكبر |
٥٤ / ١٨٢
ولسنا كمن يبكي أخاه بعبرة |
|
يعصرها من ماء مقلته عصرا |
٢٦ / ٦٣
ولصب بالغرام قضى |
|
ما قضى من وصلكم وطرا |
٥٦ / ١٠١
ولعفر خدك بالتراب وطال ما |
|
عبق العبير به وصال العنبر |
٤١ / ٤٢٩
ولعمري إنكم في نسب |
|
غير أن الخوض في الباطل عار |
١٣ / ٧٥
ولعمري لو رمته أنت حقا |
|
رمت منه كصارم بتار |
٤٦ / ٣٩٢
ولعمري لو لم ترمه بغدر |
|
رمت ليثا بصارم بتار |
٤٦ / ٣٩٥
ولقد أثرنا في الرداع جموعهم |
|
طرا ونحوي تسم الأبصار |
٢ / ١٠٧
ولقد أصرفها كارهة |
|
حين للنفس من الموت هرير |
٢٦ / ٤٢٦
ولقد طربت إليك حتى إنني |
|
لأكاد من طرب إليك أطير |
٦٩ / ٥٩
ولقد عصيت ذوي أقاربها |
|
طرا وأهل الود والصهر |
٤٥ / ١٠١
ولقد نظرت إلى الزمان وجوره |
|
فأبيت عيشه من يضام ويقهر |
٤١ / ٤٣٠
ولقمة بجريش الملح آكلها |
|
ألذ من تمرة تحشى بزنبور |
٦٤ / ٧٤
ولكان أمرا بينا فيما مضى |
|
تأتي به الأنباء والآثار |
٥٧ / ١٤