الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
أنى يوازي متين القول لجلجه |
|
كلا يكون سنا صبح كفيهبه |
٥١ / ٤٢٥
أني أبوء بعثرتي وخطيئتي |
|
هربا وهل إلا إليك المهرب |
٤٢ / ٥٢٧
إني أتيت بأمر يقشعر له |
|
أعلى الذؤابة أمرا منقطعا عجبا |
٥١ / ٢٣١
إني أتيتك لا أبغي سواك حيا |
|
ولا أرى في بلاد الله مضطربا |
١٨ / ٢٩٩
إني أتيتك واثقا إذ قيل لي |
|
هو نعم مأوى البائس المحروب |
٤٩ / ١٤١
إني أجل ثرى حللت به |
|
من أن أرى لسواك مكتئبا |
٥٤ / ٢٨٢
إني أرى فتنا تغلي مراجلها |
|
والملك بعد ابي ليلى لمن غلبا |
٥ / ٤٨١ ، ٨ / ٤٢ ، ٣١ / ١٨٦ ، ٥٧ / ٢٦٠ ، ٥٩ / ٣٠٢ ، ٤٠ / ١٥
إني أمرؤ نازل في ذروتي شرف |
|
لقيصر ولكسرى محتدي وأبي |
٦ / ٢٠٣
إني امرؤ لم أزل وذاك من |
|
الله أديبا أعلم الأدبا |
١٥ / ٣٠ ، ٣٣ / ٢٩٥
إني امرؤ محتدي في ذروتي شرف |
|
لقيصر ولكسرى محتدي وأبي |
٥٦ / ٨٣
إني ببابك لا ود يقربني |
|
ولا أبي شافع عندي ولا نسبي |
٥٦ / ٨٢
إني ببابك لاودي يقربني |
|
ولا أبي ولا نسبي |
٣٦/ ٢٠٣
إني حننت حنين مكتئب |
|
مترادف الأحزان والكرب |
٢ / ٣٩٨
إني رأيت الفتى الكريم إذا |
|
رغبته في صنيعة رغبا |
١٥ / ٢٩ ، ١٥ / ٣٠ ، ٣٣ / ٢٩٧
إني رأيت سهام الموت صائبة |
|
لكل حتف من الآجال مكتوب |
٣٣ / ٢٦
إني لأعجب أنى نلت قتلته |
|
أم كيف جازاك عنه الذئب لم تتب |
٤٦ / ٣٩٥
إني لما أنا فيه من منافستي |
|
فيما شغفت به من هذه الكتب |
٤٥ / ٢٧٨
إني والسوابح يوم جمع |
|
وما يتلو الرسول من الكتاب |
٢٦ / ٤٢٠
أهدى الردى للثرى إذنان مهجته |
|
نجما على من يعادي الحق منصوبا |
٥٢ / ٢٠٦
أهدي إليه الشيب ركضا في الوغا |
|
ليثا مجدا باصطلاء حروب |
٦٣ / ٣٠٥
أهل اللواء والمقام والحجب |
|
منا النبي المصطفى غير كذب |
٤٥ / ٤٨٥
أهل اللواء والمقام والحجب |
|
نحن نضرناه على جل العرب |
١٢ / ٣٣٥
أهل المدائن يعرفون مكانه |
|
وربيع باديه على الأعراب |
٥٥ / ٣٢٦
أهل بيت تتابعوا للمنايا على الموت |
|
ما على الدهر بعدهم من عتاب |
٢٩ / ٦٣ ، ٦٥ / ٣٠٧ ، ٦٩ / ٢٣٦
أهوى الظباء اللواتي لا قرون لها |
|
وحليها الدر والياقوت والذهب |
٦٤ / ٣٤٦
أهوى الظباء ظباء همها الشعب |
|
ترعى القلوب وفي قلبي لها عشب |
٦٤ / ٣٤٦
أو الشمس لما من غمام تحسرت |
|
مساء وقد ولت وآن غروب |
٧ / ١٩١
أو تجاوز تجاوز العفو فاصفح |
|
عن مسيء ذنوبه كالتراب |
٥٩ / ٢٢٤
أو تجاوز فأنت رب رحيم |
|
عن مسيء ذنوبه كالتراب |
٥٩ / ٢٢٤
أو تجاوز فأنت رب صفوح |
|
عن مسيء ذنوبه كالتراب |
٣٧ / ١٥٩