الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
قوم إذا حاربوا شدوا مآزرهم |
|
دون النساء ولو باتت بأطهار |
|
||
٣٣ / ٣٣٦
قوم حصونهم الأسن |
|
ة والأعنة والحوافر |
٩ / ٢٧٧
قوم قتلتم على الإسلام أولهم |
|
حتى إذا استمكنوا جازوا على الكفر |
١٧ / ٢٦٠
قوم هم القوم لو عاد الزبير بهم |
|
لم يسلموه وزادوا الحبل أمرارا |
١٦ / ٣٢٦
قوم هم نصروا الرحمن واتبعوا |
|
دين الرسول وأمر الناس مشتجر |
٢٦ / ٤٢٢
قوما يدوسون النساء طوامثا |
|
ويكون مجعل ميتهم في النار |
٣٤ / ٢٩٩
قوموا إلى بيت عمرو |
|
إلى سماع وخمر |
١٤ / ٧٦
قومي تميم هم القوم الذين هم |
|
ينفون تغلب عن بحبوحة الدار |
٦٧ / ٢٣٦
قومي وقومك يا هشام قد أجمعوا |
|
تركي وتركك آخر الاعصار |
٢١ / ١٠٦
قيد أشطانه إلى ملك |
|
ما عشق الملك قبله بشرا |
٥٦ / ٢٢٥
كأن أيدي مطاياهم إذا وخدت |
|
يقعن في حر وجهي أو على بصري |
٥٨ / ٢٨٨
كأن الغطامط من غليها |
|
أراجيز أسلم يهجو غفار |
٥٠ / ٢٤٥
كأن القوم إذ جاءوا إلينا |
|
من البغضاء بعد السلم عور |
٢٦ / ٤١٩
كأن بني حواء صفوا أمامه |
|
فخير في أنسابهم فتخيرا |
١٧ / ١٥٠
كأن بني مروان إذ يقتلونه |
|
بغاث من الطير اجتمعن على صقر |
٤٦ / ٤٠
كأن بهم وصما يخافون عيبه |
|
وما وصمهم إلا اتقاء المعاذر |
٦٤ / ٢٢٣
كأن دمشق أفلاك تدور |
|
تلوح بها الشموس أو البدور |
٣٥ / ٣٩٤
كأن صفاء الدمع في حمرة الخد |
|
حكى الدر منثورا على ورق النضر |
١٣ / ٤٢٧
كأن على ألبانها كل شتوة |
|
إذا ما نجوم الليل حان انحدارها |
٣٨ / ٩٢
كأن عيني إذا ولت حمولهم |
|
عنا جناحا حمام صادفت مطرا |
٧ / ٨٠
كأن عينيه من الغثور |
|
قلتان في جوف صفا منقور |
٥٠ / ٨٥
كأن فتى الفتيان توبة لم ينخ |
|
قلائص يفحصن الحصا بالكراكر |
٧٠ / ٦٧
كأن لم يكن بين الحجون إلى الصفا |
|
أنيس ولم يسمر بمكة سامر |
٢٨ / ١٩٧
كأن لم ينظم النظام قولا |
|
ولم يسطر لجاحظهم سطور |
٥٤ / ١٤٠
كأنا بعد مسلمة المرجى |
|
شروب طوحت بهم عقار |
١٩ / ١٢٦ ، ٥٨ / ٤٥
كأنك أعمى عدمت البصر |
|
كأن جنابك صلد حجر |
٦٣ / ١١٣
كأنك تعني بالذي هو صائر |
|
لنفسك عمدا أو عن الرشد حائر |
٤١ / ٤٠٤
كأنك لم تقطنك بيض نواعم |
|
ولم تتبختر في فنائك حور |
٦٨ / ٧٤
كأنما قلدني بعده |
|
كتبة جيش الفلك للساري |
٦٤ / ٣٢٢
كأنما مشكلات الفقه يوضحها |
|
جباه دهم لها من لفظه غرر |
٧ / ٥٣
كأنما نرى أن لا نشور أو أننا |
|
سدى ما لنا بعد الممات مصائر |
٤١ / ٤٠٥
كأنه البدر إذا ما أبدرا |
|
واحتضر الناس فجاءوا زمرا |
٦١ / ٢١٩
كأنه لم يكن إلا تذكره |
|
والدهر أهلكنا منه الدهارير |
٦٨ / ١٣٢